لقد علم الأحياء دان ونازح
لقد علمَ الأحياءُ دانٍ ونازحٌاذا ما المساعي أعربتها المجامعُبأنَّ المعالي بين سعدٍ ومالكٍ
مشمر للهول غير زمل
مشمِّرٌ للهولِ غيرُ زُمَّلِينظرُ من لحظِ قطامٍ أجْدلِثبْتٌ وماضي عزمهِ كالُمنْصلِ
مدحتكم والمادحون بني العلى
مدحتكمُ والمادحون بني العُلىفريقانِ مرفوعُ اللواء وخاملُفسار مسارَ الشمس قولي فيكمُ
بقيت وشمس الدين للمجد والعلى
بقيت وشمس الدين للمجد والعلىعزيزين ما حَلَّ الأراكةَ ساجِعُفما مات منْ أبقاكما ونماكُما
اذا الأبطال مارست المنايا
اذا الأبطالُ مارستِ المَناياولَثَّمَ شمس معْركها الغُبارُفقطبُ الدين فارسُها وحامي
شهد العراق وكل راو بارع
شهدَ العراقُ وكلُّ راوٍ بارعٍفيه بفضلِ مدائحي وولائيورووا فكم من مٌنجدٍ ومُغوِّرٍ
عضد الدين مشار ال
عضُد الدينِ مُشارُ الدَّهْرِ مُختارُ الاِمامِفارسُ اليومينِ مِن جَدْ
اذا موسم عادت فوائد خيره
اذا موسمٌ عادت فوائدُ خيرهِعلى الناس نال الخير منك المواسمُملأتَ زمان الناس رِفْداً ونجدةً
ولو أن نكسا خامل الذكر جاهلا
ولو أن نِكساً خامل الذكر جاهلاًمقام المعالي باخل الرأي واليّدِبكيء الحِجا نزر الدراية معرضاً
مالي وللدنيا ويا غفلتي
مالي وللدُّنيا ويا غفْلتيإذا تفكَّرْتُ ويا سَهْويأضحكُ مما لو تأمَّلْتُهُ