يا خيرة الله حلي عند مجتهد
يا خيرةَ اللّهِ حُلِّي عند مُجتهدٍلفرْضهِ الخيرَ تنويهِ ضمائرهُوساعديهِ بتوفيقٍ على أمَلٍ
ضاقت بلاغة أشعاري بما رحبت
ضاقت بلاغة أشعاري بما رحُبتْعن كنه وصفك حتى رحت ذا لكنفجئتُ أسألُ مَنْ نُعماه تغمرني
أعيذكم بمجدكم ومدحي
أعِيذُكمُ بمجدِكمُ ومدْحيوصدق وَلايَ من قطع الرُّسومِوما أبْقَتْ لي الأيامُ عَوْناً
تود سيوف الهند في سورة الوغى
تودُّ سيوفُ الهند في سورة الوغىوقد أخلصتها للضرابِ الصَّياقلُتُهزُّ بأيدي الدَّارعينَ كأنَّها
غرس الخلافة لا فاتتك مكرمة
غرس الخِلافة لا فاتتك مكرمةٌتدعى لها ما سرى الرُّكبان بالبيدِسننت فكَّ العُناة الغبر عن كرمٍ
ملأ العصر بل الدهر علا
ملأَ العصر بل الدهر عُلاًثابتُ الحبوةِ طيَّاشُ القلمْيُظهرُ النَّصرَ لمُستصرخهِ
هو في ناديه طود راسخ
هو في ناديه طوْدٌ راسِخٌفاذا خاضَ وغىً كانَ حُسامايُشْرِقُ المجدُ على أعْطافهِ
اعيذ يدا وقفا على البأس والندى
اُعيذُ يداً وقفاً على البأس والندىتسحُّهما في مُستجيرٍ ومُعْدمِبألْطافِ ربِّ العرش من كل حادث
تهن بهاء الدين بالعام قاطعا
تَهنَّ بهاء الدين بالعامِ قاطِعاًلأمثالهِ ما ذَرَّ في الاُفق شارقُفأنت الحسام العضب والعزم حدُّه
العام يفخر بالشهر الحرام تقى
العام يفخرُ بالشهر الحرام تُقىًوالصاحب الصدر فخر الأشهر الحُرمعَفٌّ عن العار والمحظور مُبتدرٌ