قد حويت السم والشهد معا
قد حويتُ السُمَّ والشَّهدَ معاًبالنَّدى والبأسِ في لونِ مِدادِوفضلتُ الجنسَ اِذْ يُكتبُ بي
اذا لم أجد مصغيا للحدي
اذا لم أجدْ مُصغياً للحديثِ حريصاً على فَسْرِهِ والبيانِصمتُّ وصمتي اِذاً حكْمةٌ
الين لداود الحديد كرامة
اُلِينَ لداود الحديدُ كرامةًيقدِّر منه السَّرد كيف يريدولانَ لكَ المرجانُ وهو حجارةٌ
صيغت دواتك من يوميك فاشتبهت
صيغت دواتك من يوميك فاشتبهتعلى العيون ببلُّورٍ ومَرْجانِفيوم سلمك مُبيضٌّ بصفو نَدىً
ألعلم ما علم العلياء واكتسبت
ألعِلمُ ما علَّم العلياء واكتسبتْمن بأسه المرهفات البيض والأسلُلا ماجناً أو خليعاً يُستخفُّ به
يا فتى الخير من نوال وبأس
يا فتى الخيرِ من نوالٍ وبأسٍوالمسَاعي بما أقولُ شُهودُوالذي اِن أطلَّ خطبٌ وجدبٌ
هنيئا لك الأيام طرا ففخرها
هنيئاً لك الأيامُ طُراً ففخرهابقاؤكَ فيها للصيامِ وللفِطْرِولا زلتَ محمود المساعي ومُنْجِح ال
يتيه الخميس المجر بابن مهلهل
يتيه الخميس المجر بابن مُهلهلٍونفس حسام الدين من بأسه مجْروتعبس جُرْدُ الخيل تحت عجاجه
اذا موسم زان الزمان وروده
اذا موسمٌ زان الزمانَ ورودُهُفانَّ بهاء الدين زينُ المواسِمِوشيكُ القِرى لا يخمد القرُّ ناره
هنيئا لأيام الزمان حلالها ال
هنيئاً لأيام الزمانِ حَلاَلِها المُباحِ مداهُ والتِقاءِ المُحرَّمِبقاؤكَ مَضَّاءَ العزائم نافذَ الأوا