خل التغزل للمشوق المغرم
خَلِّ التغزُّلَ للمشوقِ المُغرمِفالمجدُ بين مُثقَّفٍ ومُطهَّمِرغبت بك العلياءُ عن خدع الهوى
عفا ضارج من آل ليلى فعاقل
عفا ضارجٌ من آل ليلى فعاقلُوخفَّت بأعباء القطين الرَّواحلُونيطَ رقيمٌ فوق زُهْرٍ كأنها
حسام أنت لكن شفرتاه
حُسامٌ أنت لكن شَفْرتاهُعزايمهُ وصفحتُه وَقارُوغيثٌ أنت لكن الأيادي
وصاحب من بني الآمال خضت به
وصاحب من بني الآمال خُضت بهبحراً من الليلِ ذا لُجٍّ وتَيَّارِيلفُّهُ النوم أحياناً فأُفْرِشُهُ
خليلي من عليا تميم بن خندف
خليليَّ من عُلْيا تميم بن خِندفٍنداء ولوعٍ بالمآثرِ وامِقِمقالي مقالي آذنا ما استطعتُما
دلفت بجيش ذي زهاء كأنه
دلفْتَ بجيشٍ ذي زُهاءٍ كأنهغوارب يَمٍّ أو هضابُ نَقاً عُفْرتضيق المُروتُ الفِيح عند نزوله
أظن القوافي ساورتها صبابة
أظنُّ القوافي ساورتها صبابةٌبمجدك والشوقُ المُبرِّحُ نازعُفلان لي الصعب الشديد وأصحب ال
يكاد الدجى يغدو صباحا مشرقا
يكادُ الدُّجى يغْدو صباحاً مشرقاًإذا عُدِّدتْ فيها مناقبُ عنترِويذْكو نسيم الجوِّ عند مديحهِ
الحمد لله الذي نصر العلى
الحمدُ للهِ الذي نصرَ العُلىبعد التَّخاذل في الوزير الفاضلِوأماتَ نفس الجور لما أن فشتْ
صحا القلب من ود الغواني وودها
صحا القلب من ودِّ الغواني وودُّهامن السورةِ العلياء ليس براجعِوفرَّق جيش الجهل شيْبٌ بوجهه