ثبت الحبى لا يستفز أناته
ثَبْتُ الحُبى لا يَستَفِزُّ أناتَهُطيشُ الخطوب ولا يَروع المشكِلُيقْظانُ يهْزِمُ منه كلَّ كريهَةٍ
خذوا من ذمامي عدة للعواقب
خُذوا من ذمامي عُدةً للعواقبفيا قربُ ما بيني وبينَ المطالبلَواني زماني بالمرام وربما
وفتيان صدق من تميم تناثلوا
وفتيان صدق من تميم تنَاثلوادروعهمُ والليل ضافي الوشائعِوقِيذينَ من عرقِ السري وقلوبهم
وجيش كأعناق السيول غثاؤه
وجيش كأعناق السيولِ غُثاؤهُإذا مدّ ملفوظ الظبي والجماجمبعيدُ المدى لا صدرُ غور بمضمرٍ
وراءك أقوال الوشاة الفواجر
وراءكِ أقوالَ الوشاة الفواجرودونك أحوال الغرام المخامرِفلولا ولوعٌ منك بالصَّدِّ ما سعوا
عفا الله عنها هل يلم خيالها
عفا اللهُ عنها هل يُلمُّ خَيالُهافيُقْضى على رغم وصالُهاوما مُلتقى الطيفِ المُلمِّ بناقعٍ
علقته والصبا غض الأديم
عُلَّقَتْهُ والصِّبا غض الأديمْمهمل الوفرة من آل تميمْيحسنُ التاجُ على مفرقهِ
لمن جيرة دون اللوى والشقائق
لمن جيرة دون اللوى والشقائقيعطُّون بالاغذاذ ثوب السمالِقعجال السرى لا يستقل معرَّسٌ
لمعت كتلويح الرداء المسبل
لمعت كتلويح الرداء المُسبَلوالليل صبغ خضابه لم ينصلنار كسَحْر العَوْد أرشد ضوؤها
خليلي من عليا تميم بن خندف
خليليَّ من عُليا تميم بن خندفٍنداء أبيٍّ للهضيمة عارفِخُذا برقاب العيس عن عقر منزلٍ