قل لابن حرب مقالة العاتب
قُل لِاِبنِ حَربٍ مَقالَةَ العاتِبوَلَستُ فيما أَقولُ بِالكاذِبأَما رَأَيتَ الرَفّاءَ يُحزِنُني
يا ابن حرب كسوتني طيلسانا أمرضته
يا اِبنَ حَربٍ كَسَوتَني طَيلَساناًأَمرَضَتهُ الأَوجاعُ فَهُوَ سَقيمُفَإِذا ما لَبِستُهُ قالَ سُبحا
أبا سعيد لنا في شاتك العبر
أَبا سَعيدٍ لَنا في شاتِكَ العِبَرُجاءَت وَما إِن لَها بَولٌ وَلا بَعَرُوَكَيفَ تَبعَرُ شاةٌ عِندَكُم مَكَثَت
طيلسان لو كان لفظا إذا ما
طَيلَسانٌ لَو كانَ لَفظاً إِذا ماشَكَّ خَلقٌ في أَنَّهُ بُهتانُفَهوَ كَالطورِ إِذ تَجَلّى لَهُ الل
قد قلت إذ خرجوا لكي يستمطروا
قد قلت إذ خرجوا لكي يستمطروالا تقنطوا واستمطروا بثيابيلو في حزيران هممت بغسلها
يا ابن حرب أطلت فقري برفوي
يا اِبنَ حَربٍ أَطَلتَ فَقري بِرَفويطَيلَساناً قَد كُنتُ عَنهُ غَنِيّافَهوَ في الرَفوِ آلُ فِرعَونَ في العَر
يا ابن حرب إني أرى في زوايا
يا اِبنَ حَربٍ إِنّي أَرى في زَوايابَيتِنا مِثلَ ما كَسَوتَ جَماعَهطَيلَسانٌ رَفَوتُهُ وَرَفَوتُ الرَ
صاح بي ابن سعيد
صاحَ بي اِبنُ سَعيدٍمِن وَراءِ الحُجُراتِقَرَّبَ الناسُ الأَضاحي