وجلنار أحمر
وجلنار أحمرعلى أعالي شجرهكأن في رؤوسه
كملت في المبرد الآداب
كملت في المبرد الآدابواستخفت في عقله الألبابغير أن الفتى كما زعم النا
في حر أم الناس إن
في حِرِ أُمِّ الناسِ إِنكُنتَ مِنَ الناسِ تُعَدُّوَلَقَد أَنبِئتُ إِبليس
لقد حالف الرفاء حتى كأنه
لَقَد حالَفَ الرَفّاءَ حَتّى كَأَنَّهُيُحاوِلُ مِنهُ أَن يُعَلِّمَهُ الرَفوا
كم تغنى إذ رأى فوي له
كَم تَغَنّى إِذ رَأى فَويَ لَهُيَصدَعُ الباقِيَ صَدعاً مُسرِعالَم يَزِدني العَدلُ إِلّا وَلَعا
أيا طيلساني أعيبت طبي
أَيا طَيلَسانِيَ أَعيَبتَ طِبّيأَسِلٌّ بِجِسمِكَ أَم داءُ حُبِّوَيا ريحُ صَيَّرَتني أَتَّقيكَ
طيلسان لابن حرب جاءني خلعه
طَيلَسانٌ لِاِبنِ حَربٍ جاءَنيخِلعَةً في يَومِ نَحسِ مُستَمِرفَإِذا ما صِحتُ فيهِ صَيحَةً
يا ابن حرب كسوتني طيلسانا مل
يا اِبنَ حَربٍ كَسَوتَني طَيلَساناًمَلَّ مِن صُحبَةِ الزَمانِ وَصَدّافَحَسبِنا نَسجَ العَناكِبِ لَو قي
كساني ابن حرب طيلسانا كأنه
كَساني اِبنُ حَربٍ طَيلَساناً كَأَنَّهُفَتىً عاشِقٌ بالٍ مِنَ الوَجدِ كَالشَنِّيُغَنّي لِإِبراهيمَ حينَ لَبِستُهُ
طيلسان خلعته
طَيلَسانٌ خَلَعتُهُإِذ تَجافَوهُ في الشِراكَم تَغَنّى عَلَيهِ حي