وطيلسان إن توهمته
وَطَيلَسانٍ إِن تَوَهَّمتَهُقَدَدتَهُ بِالطولِ وَالعَرضِجادَ اِبنُ حَربٍ لي بِهِ بَعدَما
دعني أبكي كسوتي إذ ودعت
دَعني أُبَكّي كِسوَتي إِذ وَدَّعَتفَلَأَزمَعَنَّ عَلى البُكا إِذ أَزمَعَتيا اِبنَ الحُسَينِ أَما تَرى دَرّاعَتي
طيلسان لابن حرب جاءني
طَيلَسانٌ لِاِبنِ حَربٍ جاءَنيقَد قَضى التَمزيقُ مِنهُ وَطَرَهأَنا مِن خَوفٍ عَلَيهِ أَبَداً
يا طيلسان ابن حرب قد هممت بأن
يا طَيلَسانَ اِبنَ حَربٍ قَد هَمَمتَ بَأَنتودي بِجِسمي كَما أَودى بِكَ الزَمَنُما فيكَ مِن مَلبَسٍ يُغني وَلا ثَمَنٍ
شاة سعيد في أمرها عبر
شاةُ سَعيدٍ في أَمرِها عِبَرُلَمّا أَتَتنا قَد مَسَّها الضَرَرُوَهيَ تُغَنّي مِن سوءِ حالَتِها
لطيلسان ابن حرب نعمة سبقت
لِطَيلَسانِ اِبنِ حَربٍ نِعمَةٌ سَبَقَتبِنا تَبَيَّنَ فَضلي فَهوَ مُتَّصِلُقَد كُنتُ دَهراً جَهولاً ثُمَّ حَنَّنَني
رأينا طيلسانك يا ابن حرب
رَأَينا طَيلَسانَكَ يا اِبنَ حَربٍيَزيدُ المَرءَ في الضَعَةِ اِتِّضاعاإِذا الرَفاءُ أَصلَحَ مِنهُ بَعضاً
قل لابن حرب طيلسانك
قُل لِاِبنِ حَربٍ طَيلَسانُكَ قَومُ نوحٍ مِنهُ أَحدَثأَفنى القُرونَ وَلَم يَزَل
طيلسان ما زال أقدم في الده
طَيلَسانٌ ما زالَ أَقدَمَ في الدَهرِ مِنَ الدَهرِ ما لِرَفوِهِ حيلَهوَتَرى ضُعفَهُ كَضُعفِ عَجوزٍ
طيلسان لابن حرب
طَيلَسانٌ لِاِبنِ حَربٍذو أَيادٍ لَيسَ تُحصىأَنا فيهِ أَشعَرُ النا