أسعيد قد أعطيتني أضحية

أَسَعيدُ قَد أَعطَيتَني أُضحِيَّةًمَكَثَت زَماناً عِندَكُم تُطعَمُنِضواً تَعاقَرَتِ الكِلابُ بِها وَقَد

وسجعت رجع عود بين أربعة

وَسَجَّعَت رَجعَ عودٍ بَينَ أَربَعَةٍسِرُّ الضَمائِرِ فيما بَينَها عَلَنُفَوَلَّدَت لِلنَّدامى بَينَ نَغمَتِها

لك ألحاظ كلال مراض

لَكِ أَلحاظٌ كِلالٌ مِراضٌغَيرَ أَنَّ الطَرفَ عَنها أَكَلُّوَأَرى خَدَّيكَ وَرداً نَضيراً

حج مواليك يا برهان واعتمروا

حَجَّ مَواليكِ يا بُرهانُ وَاِعتَمَرواوَقَد أَتَتكِ الهَدايا مِن مَواليكِفَأَطرِفيني بِما قَد أَطرَفوكِ بِهِ

رأيت أبا زرارة قال يوما

رَأَيتُ أَبا زُرارَةَ قالَ يَوماًلِحاجِبِهِ وَفي يَدِهِ الحُسامُلَئِن وُضِعَ الخِوانُ وَلاحَ شَخصٌ

بشاة سعيد وهي روح بلا جسم

بِشاةِ سَعيدٍ وَهيَ روحٌ بِلا جِسمِتَمَثَّلَتِ الأَمثالُ في شِدَّةِ السُقمِيَقولُ لي الإِخوانُ لَمّا طَبَختُها