ثنتان من أدوات العلم قد ثنتا

ثِنتانِ مِن أَدَواتِ العِلمِ قَد ثَنَتاعِنانَ شَأوِيَ عَمّا رُمتُ مِن هِمَميأَمّا الدَواةُ فَأَدمى جُرمُها جَسَدي

بينما نحن سالمون جميعا

بَينَما نَحنُ سالِمونَ جَميعاًإِذ أَتانا اِبنُ سالِمٍ مُختالاًفَتَغَنّى صَوتاً فَكانَ خَطاءً

كدر الله عيش من كدر العيش

كَدَّرَ اللَهُ عَيشَ مَن كَدَّرَ العُيشَ فَقَد كانَ صافِياً مُستَطاباجاءَنا وَالسَماءُ تَهطِلُ بَالغَي

سيدي أعرض عني

سَيِّدي أَعرَضَ عَنّيوَتَناسى الوُدَّ مِنّيمَرَّ بي أَضحى وَأَضحى

ألم تر في ابن أبي خرزة

أَلَم تَرَ في اِبنِ أَبي خَرزَةٍيُحِبُّ عُجاباً كَما قَد زَعَموَلَيسَ بِكَفَّيهِ مِن حُبِّها

ترح طعنت به وهم وارد

تَرَحٌ طُعِنتُ بِهِ وَهَمٌّ وارِدُإِذ قيلَ إِنَّ اِبنَ المُعَذَّلِ واجِدُهَيهاتَ أَن أَجِدَ السَبيلَ إِلى الكَرى