يا غافلا لجهالة عن شاني

يا غافِلاً لِجَهالَةٍ عَن شانيهَلا عَرَفتَ حَقيقَتي وَبَيانيفَعِبادَتي لِلَّهِ سِتَّةُ أَحرُفٍ

أرسلت تسأل عني كيف كنت وما

أَرسَلتَ تَسأَلُ عَنّي كَيفَ كُنتُ وَمالَقيتُ بَعدكَ مِن هَمٍّ وَمِن حَزَنِلا كُنتُ إِن كُنتُ أَدري كَيفَ كُنتُ وَلا

عجبت منك ومني

عَجِبتُ مِنكَ وِمنّييا مُنيَةَ المُتَمَنّيأَدَنَيتَني مِنكَ حَتّى

شيء بقلبي وفيه منك أسماء

شَيءٌ بِقَلبي وَفيهِ مِنكَ أَسماءُلا النورُ يُدري بِهِ كلا وَلا الظُلَمُوَنورُ وَجهِكَ سِرٌّ حينَ أَشهَدُهُ

هيكلي الجسم نوري الصميم

هَيكَلِيُّ الجِسمِ نورِيُّ الصَميمصَمَدِيُّ الروحِ دَيّانٌ عَليمعادَ بِالروحِ إِلى أَربابِها