يا بديع الدل والغنج

يا بَديعَ الدَلِّ وَالغُنجِلَكَ سُلطانٌ عَلى المُهَجِإِنَّ بَيتاً أَنتَ ساكِنُهُ

لست بالتوحيد ألهو

لَستُ بِالتَوحيدِ أَلهوغَيرَ أَنّي عَنهُ أَسهوكَيفَ أَسهو كَيفَ أَلهو

طاب السماع وهبت النسمات

طابَ السَماعُ وَهَبتُ النَسَماتُوَتَواجَدَت في حانِها الساداتُسَمِعوا بِذِكرِ حَبيبِهِم فَتَهَتَّكوا

لقد أعجبني الوجد

لَقَد أَعجَبَني الوَجدُبِمَن أَهواهُ وَالفَقدُفَلا بُعدٌ وَلا قُربٌ

أريدك لا أريدك للثواب

أُريدُكَ لا أُريدُكَ لِلثَوابِوَلَكِن أُريدُكَ لِلعِقابِفَكُلُّ مَآرِبي قَد نِلتُ مِنها

لا كنت إن كنت أدري

لا كُنتُ إِن كَنتُ أَدريكَيفَ السَبيلُ إِلَيكاأَفَنَيتَني عَن جَميعي

ارجع إلى الله إن الغاية الله

اِرجِع إِلى اللَهِ إِنَّ الغايَةَ اللَهُفَلا إِلَهٌ إِذا بالَغتَ إِلّا هووَإِنَّهُ لَمَعَ الخَلقِ الَّذينَ لَهُم

لا تسأمن مقالتي يا صاح

لا تَسأَمَنَّ مَقالَتي يا صاحِوَاِقبَل نَصيحَةَ ناصِحٍ نَصّاحِلَيسَ التَصُوُّفُ حيلَةً وَتَكَلُّفاً

حنين المريد لشوق يزيد

حنينُ المَريدِ لِشَوقٍ يَزيدُأَنينُ المَريضِ لَفَقدِ الطَبيبِقَد اِشتَدَّ حالُ المُريدينَ فيهِ