سقوني وقالوا لا تغن ولا سقوا

سَقَوني وَقالوا لا تُغَنَّ وَلا سَقَواجِبالَ حُنَينٍ ما سُقتُ لَغَنَّتِتَمَنَّت سُلَيمى أَن أَموتَ بِحُبَّها

والله ما طلعت شمس ولا غربت

وَاللَه ما طَلَعَت شَمسٌ وَلا غَرُبَتإِلّا وَحُبُّكَ مَقرونٌ بِأَنفاسيوَلا جَلستُ إِلى قَومٍ أُحَدِّثُهُم

نسمة من جنابه

نِسمَةٌ مِن جَنابِهِأَوقَفَتني بِبابِهِجَذَبتَني لِوَصلِهِ

فليتك تحلو والحياة مريرة

فَلَيتَكَ تَحلو وَالحَياةُ مَريرَةٌوَلَيتَكَ تَرضى وَالأَنامُ غِضابُوَلَيتَ الَّذي بَيني وَبَينَكَ عامِرٌ

متى سهرت عيني لغيرك أو بكت

مَتى سَهِرَت عَيني لِغَيرِكَ أَو بَكَتفَلا أُعطِيَت ما مُنِّيَت وَتَمَنَّتِوَإِن أَضمَرَت يَوماً سَواكَ فَلا رَعَت

كانت لقلبي أهواء مفرقة

كانَت لِقَلبي أَهواءٌ مُفَرَّقَةٌفَاِستَجمَعَت مُذ رَأَتكَ العَينُ أَهوائيفَصارَ يَحسُدُني مَن كُنتُ أَحسُدُهُ

سكرت من المعنى الذي هو طيب

سَكِرتُ مِنَ المَعنى الَّذي هُوَ طَيِّبُوَلَكِن سُكري بِالمَحَبَّةِ أَعجَبُوَما كُلُّ سَكرانٍ يُحَدُّ بِواجِبٍ

رماني بالصدور كما تراني

رَماني بِالصُدورِ كَما تَرانيوَأَلبَسَني الغَرامَ وَقَد بَرانيوَوَقتي كُلُّهُ حُلوٌ لَذيذٌ