أدار سليمى بالدوانك فالعرف
أَدارَ سُلَيمى بِالدَوانِكِ فَالعُرفِأَقامَت عَلى الأَرواحِ وَالدِيَمِ الوُطفِوَقَفتُ بِها فَاِستَنزَفَت ماءَ عَبرَتي
عرفت منازلا من آل هند
عَرَفتُ مَنازِلاً مِن آلِ هِندٍعَفَت بَينَ المُؤَبَّلِ وَالشَوِيِّتَقادَمَ عَهدُها وَجَرى عَلَيها
ألا كل أرماح قصار أذلة
أَلا كُلُّ أَرماحٍ قِصارٍ أَذِلَّةٍفِداءٌ لِأَرماحٍ رُكِزنَ عَلى الغَمرِفَإِنَّ الَّذي أَعطَيتُمُ أَو مَنَعتُمُ
قد وزوزاني مشتدا رقابهما
قَد وَزوَزانِيَ مُشتَدّاً رِقابُهُمارُوَيدَ إِنّي لَأَدنى ما تَكيدانِقَد عَجَّلَ الدَهرُ وَالأَقدارُ بُؤسُكُما
أحقا أبا زر حديث سمعته
أَحَقّاً أَبا زِرٍّ حَديثٌ سَمِعتُهُوَإِلّا يَحَل مِن دونِ خَيرِكَ تَنفَعِفَما زِلتَ تُعطي النَفسَ حَتّى تَجاوَزَت
يا ليت كل خليل كنت آمله
يا لَيتَ كُلَّ خَليلٍ كُنتُ آمُلُهُيَكونُ مِثلَ اِبنِ دَفّاعٍ مِنَ البَشَرِكَأَنَّ طَرفَ قَطامِيٍّ بِمُقلَتِهِ
لما رأى أن أرياف القرى منعت
لَمّا رَأى أَنَّ أَريافَ القُرى مُنِعَتوَحارَدَ الكَيلُ إِلّا كَيلَ مَحلوبِسَدَّ الفِناءَ بِمِصباحٍ مُجالِحَةٍ
رأيت امرأ يسقي سجالا كثيرة
رَأَيتُ اِمرَأً يَسقي سِجالاً كَثيرَةًمِنَ الخَيرِ فَاِستَسقَيتُهُ فَسَقانيمِنَ النَفَرِ المُرعي عَدِيّاً رِماحُهُم
شكت العنتريس نصي وإدلا
شَكَتِ العَنتَريسُ نَصّي وَإِدلاجي عَلى ظَهرِها وَشَدَّ الحِبالِلا تَشَكَّي إِلَيَّ وَاِنتَجِعي الأَع
وأعطى ابن قرط غداة السلي
وَأَعطى اِبنُ قُرطٍ غَداةَ السُلَيمِ لَمّا اِلتَقَينا عَطاءً جَزيلاكَفَيتَ بِها مازِناً كُلَّها