قد كنت أحيانا شديد المعتمد
قَد كُنتُ أَحياناً شَديدَ المُعتَمَد قَد كُنتُ أَحياناً عَلى الخَصمِ الأَلَد قَد وَرَدَت نَفسي وَما كادَت تَرِد
طافت أمامة بالركبان آونة
طافَت أُمامَةُ بِالرُكبانِ آوِنَةًيا حُسنَهُ مِن قَوامٍ ما وَمُنتَقَباإِذ تَستَبيكَ بِمَصقولٍ عَوارِضُهُ
عفا مسحلان من سليمى فحامره
عَفا مُسحَلانُ مِن سُلَيمى فَحامِرُهتُمَشّي بِهِ ظِلمانُهُ وَجَآذِرُهبِمُستَأسِدِ القُريانِ حُوٍّ نَباتُهُ
لمن الديار كأنهن سطور
لِمَنِ الدِيارُ كَأَنَّهُنَّ سُطورُبِلِوى زَرودَ سَفى عَلَيها المورُنُؤيٌ وَأَطلَسُ كَالحَمامَةِ ماثِلٌ
جزى الله خيرا والجزاء بكفه
جَزى اللَهُ خَيراً وَالجَزاءُ بِكَفِّهِعَلى خَيرِ ما يَجزي الرِجالَ بَغيضافَلَو شاءَ إِذ جِئناهُ صَدَّ فَلَم يُلَم
شاقتك أظعان للي
شاقَتكَ أَظعانٌ لِلَيــلى يَومَ ناظِرَةٍ بَواكِرفي الآلِ يَحفِزُها الحُدا
ألا طرقتنا بعدما هجدوا هند
أَلا طَرَقَتنا بَعدَما هَجَدوا هِندُوَقَد سِرنَ خَمساً وَاِتلَأَبَّ بِنا نَجدُأَلا حَبَّذا هِندٌ وَأَرضٌ بِها هِندُ
آثرت إدلاجي على ليل حرة
آثَرتُ إِدلاجي عَلى لَيلِ حُرَّةٍهَضيمِ الحَشا حُسّانَةِ المُتَجَرَّدِإِذا النَومُ أَلهاها عَنِ الزادِ خِلتَها
ألا أبلغ بني عوف بن كعب
أَلا أَبلِغ بَني عَوفِ بنِ كَعبِوَهَل قَومٌ عَلى خُلُقٍ سَواءُعُطارِدَها وَبَهدَلَةَ بنَ عَوفٍ
ألا هبت أمامة بعد هدء
أَلا هَبَّت أُمامَةُ بَعدَ هَدءٍعَلى لَومي وَما قَضَّت كَراهافَبِتُّ مُراقِباً لِلنَجمِ حَتّى