أين أهل القباب بالدهناء
أَيْنَ أَهْلُ القِبَابِ بالدَّهْنَاءِأَيْنَ جِيرَانُنَا عَلَى الأحْسَاءِفَارَقُونَا والأَرْضُ مُلبَسةٌ نَوْ
خليلي من عمرو قفا وتعرفا
خَلِيلَيَّ مِنْ عَمْرٍو قِفَا وَتَعرَّفَالِسَهْمَةَ دَاراً بَيْنَ لِينَةَ فَالحبْلِتَحَمَّلَ مِنْها أَهْلُها حِينَ أَجْدَبتْ
ألما على معن وقولا لقبره
ألِمَّا على مَعْنٍ وَقُولاَ لِقَبْرِهِسَقتْكَ الغَوادي مَرْبَعاً ثُمَّ مَرْبَعافيا قَبْرَ مَعَنٍ كنتَ أَوَّلَ حُفْرَةٍ
نزل المشيب فما يريد براحا
نَزَلَ المَشِيبُ فَما يُرِيدُ بَرَاحَاوقَضَى لُبَانَتَهُ الشَّبَابُ فَراحَالا تَبعدَنْ مِنْ أَلْيَلٍ ذي لَذَّةٍ
أحب مكارم الأخلاق جهدي
أحب مكارم الأخلاق جهديوأكره أن أعيب وأن أعاباوأصفح عن سباب الناس حلماً
كثرت لكثرة قطره أطباؤه
كَثُرَتْ لِكَثْرَةِ قَطْرهِ أطْبَاؤُهُفإذا تَحَلَّبَ فَاضَتِ الأطْبَاءُوَضُروعَهُ عَدَدَ النُجومِ وَطَلُّهُ
كأننا يا سليمى لم نلم بكم
كَأنَّنَا يَا سُلَيْمَى لَمْ نُلِمَّ بِكُمْوتَحْتَنَا عَلَسِيَّاتٌ مَلاَجِيجُوَلَمْ نُكَلِّمْكِ والحُسَّادُ قَدْ حَضَرُوا
يا صاح هل أنت بالتعريج تنفعنا
يَا صَاحِ هَلْ أَنْتَ بالتَّعْرِيجِ تَنْفَعُنَاعَلَى مَنَازِلَ بالبَرْقَاءِ مُنْعَرَجُعَلَى مَنازِلَ بالطَّاوُوسِ قَدْ دَرَسَتْ
أتيتك إذ لم يبق غيرك جابر
أَتَيْتُكَ إذْ لَمْ يَبْقَ غَيْرُكَ جَابِرٌوَلاَ وَاهِبٌ يُعْطِي اللُّهَا والرَّغَائِبَا
إذا ارتحلت من ساحل البحر رفقة
إذا ارْتَحَلتْ مِنْ سَاحِلِ البَحْرِ رُفْقَةٌمُشَرِّقَةٌ هَاجَ الفُؤادَ ارْتِحالُهافإِنْ لاَ يُصَاحِبْهَا يُتْبِعْ بأَعْيُنٍ