أسلفت أسلافك فيما مضى
أسلفت أسلافك فيما مضىمن خدمتي إحدى وستيناكنت ابن عشرين وخمسٍ فقد
سر على اسم الله يا أشكل
سِر على اسمِ الله يا أشكَلَ من غُصنِ لجينِفي ثلاثٍ من بني الرو
بنفسي حبيب أم مكة مكرها
بنفسي حبيبٌ أم مكةَ مكرهايعالج مستوراً من الحُزنِ والألمكلانا وحيدٌ لا يُسَرُّ بمؤنسٍ
سقى الله بالقاطول مسرح طرفكا
سقى اللَه بالقاطول مسرح طرفِكاوخص بسقياه مناكبَ قصرِكاتحينَ للدراج في جنباته
اسقياني وصرفا
اسقياني وصرفابنت حولين قرقفاواسقيا المرهفَ الغري
ألست ترى الصبح قد أسفرا
ألست ترى الصبحَ قد أسفراومبتكرَ الغيثِ قد أمطراوأسفرت الأرضُ عن حُلَّةٍ
وعواتقٍ باشرت بين حدائقٍ
وعواتقٍ باشرتُ بين حدائقٍففضضتهن وقد غنين صحاحاأتبعت وخزة تلك وخزة هذه
سقى الله بطن الدير من مستوى السفح
سقى اللَه بطنَ الديرِ من مُستوى السَّفحِإلى مُلتقى النهرَينِ فالأثلِ فالطلحِملاعبُ قُدنَ القلبَ قَسراً الى الهوى
لما اصطبحت وعين اللهوِ ترمقي
لما اصطبحت وعينُ اللهوِ ترمقيقد لاح لي باكراً في ثوبِ بذلتهِناديتُ فتحاً وبشرتُ المدامَ به
ليت عين الدهر عنا غفلت
ليت عين الدهر عنا غفلتورقيب الليل عنا رقداوأقام النوم في مدته