ومسترق للحظ لم يظهر الجوى
ومسترقٍ للحظ لم يظهر الجوىيُريدُ يناجيني فيمنعه الخجلشكوت بطرفي ما أقاسي من الهوى
هلا رحمت تلدد المشتاق
هلا رحمتَ تلددَ المشتاقِومننتَ قبل فراقه بتلاقِإن الرقيب ليستريب تنفُّسي الصُّعدا
غضبت أن زرت أخرى خلسة
غضبت أن زُرت أخرى خلسةًفلها العتبى لدينا والرضايا فدتك النفسُ كانت هفوة
وكالدرة البيضاء حيا بعنبرٍ
وكالدرةِ البيضاءِ حيا بعنبرٍوكالورد يسعى في قراطق كالوردله عبثاتٌ عند كلِّ تحيةٍ
أصبحت من أسراء الله محتسبا
أصبحتُ من أُسراءِ اللَه مُحتسباًفي الأرض نحو قضاءِ اللَه والقَدَرِإن الثمانين إذ وفَّيت عدتها
وكالوردة الحمراء حيا بأحمرٍ
وكالوردة الحمراء حيّا بأحمرٍمن الورد يمشي في قراطقَ كالوَردِ
أيا من طرفه سحر
أيا من طرفه سحرُومن ريقته خمرُتجاسرتُ فكاشفت
أيها النفاث في العقد
أيها النفاث في العقدِأنا مطويٌّ على الكمدِإنما زخرفتَ لي خدعاً
سيبقى فيك ما يهدي لساني
سيبقى فيك ما يُهدي لسانيإذا فنيت هدايا المهرجانِقصائدُ تملأُ الآفاقَ مما
أثبت المعصوم عزا لأبي
أثبت المعصومُ عزاً لأبيحسنٍ أثبت من ركن إضمكل مجدٍ دون ما أثلهُ