غضب الإمام أشد من أدبه
غضبُ الإمام أشدُّ من أدبهوقد استجرتُ وعذتُ من غضبهأصبحتُ معتصماً بمعتصمٍ
بدلت من نفحات الورد بالآء
بدلتَ من نفحات الورد بالآءِومن صبوحك در الإبلِ والشاءِما بين بطن بثيران حللت به
بأبي من وددته فافترقنا
بأبي من وددته فافترقناوقضى اللَه بعد ذاك اجتماعافافترقنا حولاً فلما اجتمعنا
أمين الله ثق بالله
أمينَ اللَه ثِق باللَهتُعطَ العِزَّ والنُّصرَهكِل الأمرَ الى اللَه
ألا ليت شعري أبدر بدا
ألا ليت شعري أبدرٌ بدانهاراً أم الملك المنتصرإمامٌ تضمن أثوابه
يا من شغلت بهجره ووصاله
يا مَن شَغلتُ بهجره ووصالههِمَمَ المُنَى ونسيت يوم مَعاديواللَه ما التقت الجفونُ بِطرفةٍ
تذكر من عاداته ما تذكرا
تذكرَ من عاداته ما تذكراوأعولَ أيامَ الشباب فأكثراوما برحت عاداته مستقرةً
يا صائد الطير كم ذا
يا صائدَ الطير كم ذاباللحظِ تُضني وتُصبينصبتَ نُقطةَ خالٍ
لم تبقِ من أنقرة نقرة
لم تبقِ من أنقرةٍ نقرةًواجتحت عمورية الكبرىإن يشك توفيلُ بتاريخه
انف عن قلبك الحزن
انفِ عن قلبك الحزنباقترابٍ من السكنوتمتع بكر طر