آذنتنا ببينها أسماء
آَذَنَتنا بِبَينِها أَسماءُرُبَّ ثاوٍ يُمَلُّ مِنهُ الثَواءُآَذَنَتنا بِبَينِها ثُمَّ وَلَّت
يا آل زيد مناة هل من زاجر
يا آلَ زَيدِ مَناةَ هَل مِن زاجِرٍلَكُمُ فَيَنهى الجَهلَ عَن هَمّامِما إِن يُسافِهُنا أُناسٌ سُوقَةٌ
أهلي فداء بني شبيم كلهم
أَهلي فِداءُ بَني شَبيمٍ كُلِّهِموَبَني الحَرامِ وَجَمعِ آلِ مُطَيِّعِوَالعامِرينَ شَبابَها وَكُهولِها
لمن الديار عفون بالحبس
لِمَنِ الدِيارُ عَفونَ بِالحَبسِآياتُها كَمَهارِقِ الفُرسِلا شَيءَ فيها غَيرُ أَصوِرَةٍ
نحن من عامر بن ذبيان
نَحنُ مِن عامِرٍ بن ذُبيانَ وَالناسُ كَهامٍ مَحارُهُم لِلقُبورِإِنَّما العَجزُ أَن تُهُمَّ وَلا تَفعَلَ
لما جفاني أخلائي وأسلمني
لَمّا جَفاني أَخِلّائي وَأَسلَمَنيدَهري وَلحمُ عِظامي اليَومَ يُعتَرَقُأَقبَلتُ نَحوَ أَبي قابوسَ أَمدَحُهُ
ولو ان ما يأوي إليي
وَلَوَ اِنَّ ما يَأوي إِلَيــيَ أُصابَ مِن ثَهلانَ فِنداأَو رَأسَ رَهوَةَ أَو رُؤو
يا أيها المزمع ثم انثنى
يا أَيُّها المُزمِعُ ثُمَّ اِنثَنىلا يَثنِكَ الحازي وَلا الشاحِجُولا قَعيدٌ أَغَضَبٌ قَرنُهُ
ألا بان بالرهن الغداة الحبائب
أَلا بانَ بِالرَهنِ الغَداةَ الحَبائِبُكَأَنَّكَ مَعتوبٌ عَلَيكَ وَعاتِبُلَعَمرُ أَبيكَ الخَيرِ لَو ذا أَطاعَني
طرق الخيال ولا كليلة مدلج
طَرقَ الخَيالُ وَلا كَلَيلَةِ مُدلِجِسَدِكاً بِأَرحُلِنا وَلَم يَتَعَرَّجِأَنّى اِهتَدَيتِ وَكُنتِ غَيرَ رَجيلَةٍ