ألقصر فالنخل فالجماء بينهما

أَلقَصرُ فالنَخلُ فَالجَمّاءُ بَينَهُماأَشهى إِلى القَلبِ مِن أَبوابِ جَيرونِإِلى البَلاطِ فَما حَازَت قَرَائِنُهُ

أسنا ضوء نار ضمرة بالقفرة

أَسَنا ضَوءِ نارِ ضَمرَة بِالقَفرَةِ أَبصَرتَ أُم سَنا ضَوءِ بَرِققاطِناتُ الحَجونِ أَشهى إِلى قَل

لمن الديار رسومها قفر

لِمَن الديارُ رُسومُها قَفرُلَعِبَت بِها الأَرواحُ وَالقَطرُوَخَلا لَها مِن بَعدِ ساكِنِها

لقد أرسلت في السر ليلى تلومني

لَقَد أَرسَلَت في السِرِّ لَيلى تَلومُنيوَتَزعُمُني ذا مَلَّةٍ طَرِفاً جَلداوَقَد أَخلفَتنا كُلَّ ما وَعَدَت بِهِ

كأني إذا مت لم أضطرب

كَأَنّي إِذا مُتُّ لَم أَضطَرِبتَزينُ المَخيلَةُ أَعطافيَةوَلَم أَسلُبِ البيضَ أَبدانَها

فر عبد العزيز لما رأى الأب

فَرَّ عبدُ العَزيزِ لَمّا رَأى الأَبطالَ بِالسَفحِ نازَلَوا قَطَريّاعَاهَد اللَهَ إِن نَجا مِلمَنايا

لعمري لئن لم يجمع الله بيننا

لَعمري لَئن لَم يَجمَعِ اللَهُ بَينَنابِما شاءَ لا نَزدادُ إِلّا تَنائياأَعُدُّ اللّيالي إِذ نَأيتَ وَلَم أَكُن

يا دار أقفر رسمها

يا دارُ أَقفَرَ رَسمُهابَينَ المُحَصَّبِ وَالحَجونِأَقوَت وَغَيَّرَ آيَها