عسى وطن أودى بألفتنا شحطا
عَسى وَطن أَودى بِأَلفتنا شَحطايُقَرِبُنا زُلفى وَيُنَظِمُنا سِمطالِأَسرَعُ ما أَمضى التَفَرُق سَهمه
أنا ابن الذي إن قال صدق قوله
أَنا ابن الَّذي إِن قالَ صُدِّق قَولهوَلَم يَك بَينَ الناس فيهِ خِلافمُهيب مُطاع القَول مِن غَيرِ خُطّة
وكم ليلة أحلى من الأمن بتها
وَكَم لَيلَةٍ أَحلى مِن الأَمن بتّهانَديميَ بَدر وَالرَحيق رِضابسَريت إِلَيهِ وَالسَماء كَأَنَّها
فإن قليلا معشر لست فيهم
فَإِن قَليلاً معشر لَستُ فيهُموَإِن كَثيراً مَن أَرى فيهُم وَحديوَلَيسَ بِمَنكور عَلى اللَه قدرةٌ
وقد قلت حقا والحقيقة مهيع
وَقَد قُلت حَقاً وَالحَقيقة مهيعوَهَل لامرئٍ في قَولة الحَق مدفعُفَقُلت لَهُ أَسمعت لَو كُنت منصِفاً
عوائد هذه الدنيا ضروب
عَوائد هَذهِ الدُنيا ضُروبيُحملُ عبأها الفطنُ اللَبيبوَلِلأَيام طَبع مُستَحيل
أعلي ما هذا الذي
أَعَليُّ ما هَذا الَّذيقَد غارَ مِنكَ وَأَنجَدابَعدَ المَودة وَالصَدا
وإني لذو بز من الحمد طرزه
وَإِني لَذو بزٍ مِن الحَمد طرزهفَمالي أَراكَ اليَوم تَزهد في بَزّيكَأَنك لَم تَكتُب إِليّ مصرحاً
فلما أن تلاقينا
فَلَما أَن تَلاقَينالِتَأنيب وَاغضاءِبَدَت في العَين مِنَّته
إذا ما تأتت في عدوك فرصة
إِذا ما تَأتتِ في عَدوك فُرصَةٌفَثب وَاِنتَهزها وَثبة الضَيغم الأَشَروَلاتك مثل المَرء أَمهل لصه