الناس فرع من أروام واحد
الناس فرع مِن أَروامٍ واحِدٍفَالفَخر بِالأَحساب كَالهذيانكَم مِن حَسيبٍ حُط مَجدُ جُدوده
إذا ما غزونا أرض آل عنيزة
إِذا ما غَزَونا أَرض آل عَنيزةٍغَزت مَعناً عُقبانها وَنُسورَهاوَإِن نَحنُ نازَلنا الكَتائب أَدبَرت
لحا الله بيتول الدنية إنها
لحا اللَه بِيتول الدنية إِنَّهابِها يَستَزيد الحُزن وَالفَرَح يَنقصلَقد بت فيها لَيلَةً أَيَّ لَيلَةٍ
إذا كان منا واحد في قبيلة
إِذا كانَ مِنا واحد في قَبيلةكَفاها وَإِن ضاقَ الخِناق حِماهاوَلَسنا كَأَنتُم إِن ألمت كَريهة
في سورة الشعراء عذري واضح
في سورة الشُعَراء عذري واضحوَكَفى بِما نَصَ الكِتاب المُنزللَكن أَراك إِلى الملامة جانِحاً
ألستم بتدليس الفراء عرفتم
أَلَستُم بِتَدليس الفِراء عُرفتمُوَذَلك ظلم لَيسَ يَعدله ظُلمتَبيعونَها مِن جاهلين بِأَمرِها
أروم الجود من زمن شحيح
أَروم الجود مِن زَمَنٍ شَحيحِوَصَعبُ الروم تَوقيف الجُموحوَأَطمَح للمعالي وَاللَيالي
وأنكم في نشركم لعيوبنا
وَأَنَكُم في نَشرِكُم لِعيوبِناوَطَيكُم ما أَنتُمُ بسبيلهكَأَعمى اِغتَدى مِمَن بِهِ دَل ساخِراً
يا مفتيا بانتفاض الشرع أعصارا
يا مُفتياً بِانتِفاض الشَرع أَعصاراًإِن كُنتُ ريحاً فَقَد لاقَيتَ إِعصاراأَو كُنتُ سَيلاً فَقَد لُقّيت ذا لَجَجٍ
وأنا واياكم كمرء معذب
وَأَنا واياكم كَمرء مُعَذبٍبِأَبناء سوءٍ يُظهِرون عُقوقاًإِذا رامَ يَهديهم طَريق رَشادهم