وأما وعيدك بالقولة التى
وَأَما وَعيدك بِالقَولة التي نَسج السَخفُ سربالهافَتلك الَّتي ضَربت مِصرَنا
ثناء الفتى يبقى ويفنى ثراؤه
ثَناء الفَتى يَبقى وَيَفنى ثَراؤهفَلا تَكتَسب بِالمال شَيئاً سوى الذكرفَقَد أَبلت الأَيام كَعباً وَخاتماً
وإِنك في نقد أشعارنا
وَإِنَك في نَقد أَشعارناعَلى جَرِّها ذَيل أَكمالهاوَتَركك أَشعارك المُضحِكا
أشقى لجدك أن تكون أديبا
أَشقى لجدّك أَن تَكون أَديباًأَو أَن يَرى فيكَ الوَرى تَهذيبافَإِن اِستَقَمت فَإِن دَهرك كُلَهُ
فخذ أولا بسفايج العقل خالصا
فَخذ أَولاً بِسفايج العَقل خالِصاًمِن النوك وَاجرُد زُغبه وَتَأنقوَأَنقعه بَعدَ الرَض يَوماً وَلَيلة
فقالوا شهدنا إنك السابق الذي
فقالوا شَهدنا إِنك السابق الَّذيبَراهنه بِالحَق تَقضى وَتَشهدعَجزنا وَلا دَفعٌ لَنا في الَّذي بِهِ
وكم للناس في الأمثال
وَكَم للناس في الأَمثال مِن حُكم وَمن عبرهفَإِن أَحببت أَن تُروى
المرء تحت تصرف الأقدار
المَرء تَحتَ تَصَرف الأَقدارلا يَدفَع المَحذور طولُ حِذاروَالناس أَطوار وَشَتى سَعيَهُم
وإنما قيل فراء لصانعكم
وَإِنَّما قيل فراءٌ لِصانعكمعَلى المجاز وَكانَ الأَصل فراراإِن دَبَ ذَرٌّ لَديكُم ذبتم فَرقا
نزه الحكمة عمن
نَزِّه الحكمة عَمَنسَمعُه لَيسَ يَعيهاخَير ما يَجلب للأس