أيا قاضيا قد دنت كتبه
أيا قاضياً قد دنت كُتُبهوان اصبحت داره شاحطهكتاب الوساطة في حسنه
يا دار ملك نرى كل الجمال بها
يا دار ملكٍ نرى كل الجمال بهاوأسعد الدهر تبدو من جوانبهاكأنما جنة الفردوس اذ نزلت
قولا لشاعرنا الثقيل الاول
قولا لشاعرنا الثقيل الاول المربى بطلعته على الرقباءيا ثاني الموت الزؤام وثالث الن
من مبلغ الصدر مولانا أبا الحسن
من مبلغُ الصدرَ مولانا أبا الحَسَنِمسافِراً نُكْثَةُ الأيَّامِ والزمنِخفَّفْتُ ظهريَ من ثِقْلِ الكروبِ كما
سعدت بغرة وجهك الأيام
سَعِدَتْ بغُرَّةِ وجهِكَ الأيَّامُوتزيَّنَتْ ببقائِكَ الأعوامُوتصرَّفَتْ بكَ في المعالي هِمَّةً
وسائل عن دمعي السائل
وسائلٍ عن دمعيَ السائلِوحالِ لوني الكاسِفِ الحائلِقلتُ لهُ والأرضُ في ناظري
بنفسي مريض الطرف والود لم يدع
بنفسي مريضُ الطرفِ والودِّ لم يَدَعْلعاشقِهِ قلباً صحيحاً ولا عَقْلاإذا ما سقاني كأسَ عينيهِ في الهوى
أقول لمولانا خوارزمشاه لا
أقولُ لمولانا خوارِزْمشاهَ لاتَزَلْ بنداكَ الغمرِ للناسِ مالِكاهل المجدُ إلاّ خِلَّةٌ من خلالكا
يا سيدا حاز طبعه الشرفا
يا سيِّداً حازَ طبعُهُ الشرفاولم يدَعْ منهُ للورى طَرَفالما أخذتَ الدواءَ فالطالعُ ال
سقيا لدهر سروري
سقياً لدهرِ سُرُوريوالعيشِ بينَ السَّراريإذ طيرُ سعدِي جوارٍ