يا حبذا حسنها ومرآها
يا حبَّذا حُسْنَها ومرآهاوحبَّذا في الثمارِ مَجْناهاتفَّاحةً في الكرى تُوافِقُني
لقد قال دهقان لكسرى بن هرمز
لقد قالَ دهقانٌ لكسرى بنِ هرمزٍونكَّتَ في التجويدِ فيه وأحْسَنالقد غَرَسُوا حتَّى أكلنا وإنَّنا
أتى هنا النثار على نظام
أتى هنا النثارُ على نظامٍوجاءَ الخيرُ إذ جاءَ الغمامُفللوسميِّ في أرضي بكاءٌ
نثرت عليك سعودها الأفلاك
نَثَرَتْ عليكَ سعودَها الأفلاكُوعَنَتْ لعزَّةِ وجهكَ الأملاكُزُوِّجْتَ بالدُّنيا لأنَّك كفؤُها
يا حسن ماء قد كسته الصبا
يا حسنَ ماءٍ قد كسَتْهُ الصَّباتشنيج ذيل القرطقِ الأزرقِأعذبُ من لفظ ابنِ مشكان في
وقالوا افترشت النطع وقد أتى
وقالوا افترشتَ النطعَ وقد أتى الخريفُ فَمُرْ في نطعِكَ الآن بالرفعِفقلتُ حبيبي شاهرٌ سيفَ طرفِهِ
فضفضت ختام القلب مني وحزته
فضفضتَ خِتامَ القلبِ منِّي وحُزْتَهُجميعاً ولا واللهِ غيرُكَ ما فضَّهْولما نثرتَ المِسْكَ من فوقِ فِضَّةٍ
أنسيم الرياض حول الغدير
أنسيمُ الرياضِ حولَ الغديرِمازَجَتْ ريَّا الحبيبِ الأثيرِأو ورودُ البشيرِ بالنُّجحِ مِن فَ
الغيم بين ممسك ومعصفر
الغيمُ بينَ مُمَسَّكٍ ومُعَصْفَرِوالماءُ بينَ مُصَنْدَلٍ ومُعَنْبَرِوالروضُ بينَ مُدَمْلَجٍ ومُتوَّجِ
أصبحت مشتاقا حليف صبابة
أصبحت مشتاقاً حليف صبابةبرسائل الصابي أبي إسحاقصوب البلاغة والحلاوة والحجى