وليل كلون الظبي غيرت لونه

وليلٍ كلونِ الظَّبْيِ غَيَّرْتُ لونَهُبراحٍ كعينِ الديكِ بل هُوَ ألمَعُولمَّا مَزَجْتُ الرُّوحَ منِّي براحِها

دعوت بماء في إناء فجاءني

دعوتُ بماءٍ في إناءٍ فجاءَني الحبيبُ بهِ خَمْراً فأوْسَعْتُهُ زَجْرافقالَ هو الماءُ القراحُ وإنَّما

يا ليلة طالت كأن نجومها

يا ليلةً طالتْ كأنَّ نجومَهاغُرَماءُ أرقبَهُم لِدَيْنٍ واجبِوالبَدْرُ كالشَّيْخِ الأجَلِّ تَمَنْطَقَتْ

الليل أسهره فهمي راتب

الليلُ أسهَرُهُ فَهَمِّي راتبُوالصُّبْحُ أكرهُهُ ففيهِ نوائبُفكأنَّ ذاكَ قَذًى لطرفي مُسْهِرٌ