ثغر كلمح البرق حسن بريقه
ثغر كلمحِ البرقِ حسنُ بريقِهِيشفي غليلَ المستهامِ بريقِهِقد بِتُّ ألثمُهُ وأرتشِفُ المُنى
وليل كلون الظبي غيرت لونه
وليلٍ كلونِ الظَّبْيِ غَيَّرْتُ لونَهُبراحٍ كعينِ الديكِ بل هُوَ ألمَعُولمَّا مَزَجْتُ الرُّوحَ منِّي براحِها
قل للذي أنا في هواه خاشي
قُلْ للذي أنا في هواهُ خاشِيصادَ الفؤادَ بصدغِهِ الجَمَّاشِقلبٌ يُرى عند الرياحِ كأنَّه
دعوت بماء في إناء فجاءني
دعوتُ بماءٍ في إناءٍ فجاءَني الحبيبُ بهِ خَمْراً فأوْسَعْتُهُ زَجْرافقالَ هو الماءُ القراحُ وإنَّما
وأبلغ من عبد الحميد وجعفر
وأبلغُ من عبدِ الحميدِ وجعفرٍويحيى وإسماعيلَ أعني ابنَ عبادِفلا زالَ محروساً ولا زالَ ذكرُهُ
يا ليلة طالت كأن نجومها
يا ليلةً طالتْ كأنَّ نجومَهاغُرَماءُ أرقبَهُم لِدَيْنٍ واجبِوالبَدْرُ كالشَّيْخِ الأجَلِّ تَمَنْطَقَتْ
الليل أسهره فهمي راتب
الليلُ أسهَرُهُ فَهَمِّي راتبُوالصُّبْحُ أكرهُهُ ففيهِ نوائبُفكأنَّ ذاكَ قَذًى لطرفي مُسْهِرٌ
انظروا كيف تخمد الأنوار
انظروا كيف تخمد الأنوارانظروا كيف تسقط الأقمارانظروا هكذا تزول الرواسي
تم الكتاب بدولة الشيخ الذي
تمَّ الكتابُ بدولةِ الشيخِ الذيقد صُكَّ تاجُ علاه فوقَ الفَرْقَدِبدرِ الصدورِ مسافرٍ ركنٍ العلا
أنت يا صاح لست عندي بصاح
أنتَ يا صاحِ لستَ عندي بصاحِأنتَ روحي وراحتي أنتَ راحيومتى لاحَ برقُ ثغرِكَ عندِي