إذا قيل من فرد العلى والمحامد
إذا قيل من فرد العلى والمحامدأجاب لسان الدهر ذاك ابن حامدهمام له في مرتقى الدهر مصعد
ولما نزلنا البشنقان التي غدت
ولمَّا نزلنا البُشنقانَ التي غَدَتْوراحت بجنَّاتِ النعيمِ تشبَّهُوقد بَرَزَتْ أشجارها في ملابسٍ
لي سيد فاتن يعلمني
لي سيِّدٌ فاتنٌ يعلِّمُنيبحسنِهِ كيفَ يُعبَدُ الصنمُلما رآني وفي يدي قلمٌ
خط ابن مقلة من أرعاه مقلته
خطِّ ابنِ مقلةَ من أرعاهُ مُقْلَتَهُودَّتْ جوارِحُهُ لو حُوِّلتْ مُقَلافالدُّرُّ يصفرُّ لاستحسانِهِ حسداً
إذا ما نقل الدهقان
إذا ما نقل الدَّهقانُ غلاَّتِ الرساتيقِفكم من نعمةٍ بيضا
يا من كساه الله أردية العلى
يا منْ كساهُ اللهُ أرديةَ العُلىوحباهُ عطرَ ثنائِها المتضوعِوإذا نظرتُ إلى محاسنِ وجهه ال
لنا ملك تاجه المشتري
لنا مَلِكٌ تاجُهُ المُشتريفما أحدٌ غيرُهُ لابِسُهْومُلْكُ الورى فَرَسٌ مُلْجَمٌ
نظرت فلم أجد لك من نظير
نظرتُ فلم أجِدْ لكَ من نظيرِولم أسْمَعْ بمثلِكَ من وزيرِكريمِ الخيمِ مرموقِ السجايا
سماء كصدر الباز والأرض تحته
سماءٌ كصدرِ البازِ والأرضُ تحتَهُكأجنحةِ الطاووسِ فاشربْ أبا نصرِعقاراً كعينِ الديكِ تحلُو بمسمَعٍ
أظن الربيع العام قد جاء تاجرا
أظنُّ الربيعَ العامَ قد جاءَ تاجِراًففي الشمسِ بزَّازاً وفي الريحِ عَطَّاراوما العيشُ إلاّ أن تواجِهَ وجهَهُ