حييتما من دمنتي طلين
حَيَيتُما من دمنتي طَلينِعطلين موحشتين مقفرتينِعفّى عراصهما عَلى طول البلى
لمن الرسوم بعرصة البردان
لمن الرُسوم بعرصة البَردانأَقوت غُداةَ تَرَحُّلِ الأَظعانِهَل دارُ علوةَ إِن سأَلتَ مُجيبَةٌ
تراءت لنا حوراء في صورة الإنس
تَراءَت لَنا حَوراء في صُورَةِ الإِنسِتُشبَّه شَمساً وَهيَ أَبهى من الشَمسِلَها كُلُّ يَومٍ حُلَّة مستجِدَّةً
سقى دمعي الأحبة حيث ساروا
سَقى دَمعي الأحبَة حَيثُ ساروافَما ترويهِمُ الدِيمُ الغزارُتَوَلَّت ظعنُهُم وَالمَرءُ تنبو
علا بك نجم الدين فاشتد ناصره
عَلا بِكَ نَجم الدين فاشتَد ناصِرهوَرَفرَفَ بِالتَوفيقِ وَاليُمنِ طائِرُهُتُسايرُكَ العَلياء وَالمَجدُ مِثلَما
الليل حيث حللن فيه نهار
اللَيل حَيث حَلَلنَ فيهِ نَهارُفلذا اللَيالي وصلهنَّ قِصارُيا صاحِ أَبصر في السَرابِ ضَعائِنا
قد كنت نبالا بلحظك صائدا
قَد كُنتَ نَبّالاً بِلَحظِكَ صائِداًفَأردَفتُ رُمحاً حينَ أَصبَحت ناهِداسِلاحٌ وَلَكِن لا يَضيرُ مُدانياً
بدا البرق من نجد فحن إلى نجد
بَدا البَرق مِن نَجد فَحَنَّ إِلى نَجدِأَيا بارِقاً ماذا نَشَرت مِنَ الوَجدِوَما حَنَّ مِن وَجدٍ بِنَجدٍ وَإِنَّما
أبى زمني مذ شبت ألا تعوجا
أَبى زَمَني مَذ شِبتُ أَلّا تَعَوُّجاوَأَهل وِدادي فيهِ أَلّا تبهرُجاكَأَن لَم يَشِب فيهِ سِوايَ وَلَم يَكُن
قفوا جددوا عتبا على من له العتب
قفوا جددوا عَتباً عَلى مَن لَهُ العَتبُفَكَم راغِب في الصَفحِ مِمَّن لَهُ ذَنبُقفوا عَرِّجوا عَوِّجوا عَلى ذي صَبابَةٍ