علا بك نجم الدين فاشتد ناصره

عَلا بِكَ نَجم الدين فاشتَد ناصِرهوَرَفرَفَ بِالتَوفيقِ وَاليُمنِ طائِرُهُتُسايرُكَ العَلياء وَالمَجدُ مِثلَما

الليل حيث حللن فيه نهار

اللَيل حَيث حَلَلنَ فيهِ نَهارُفلذا اللَيالي وصلهنَّ قِصارُيا صاحِ أَبصر في السَرابِ ضَعائِنا

قد كنت نبالا بلحظك صائدا

قَد كُنتَ نَبّالاً بِلَحظِكَ صائِداًفَأردَفتُ رُمحاً حينَ أَصبَحت ناهِداسِلاحٌ وَلَكِن لا يَضيرُ مُدانياً

بدا البرق من نجد فحن إلى نجد

بَدا البَرق مِن نَجد فَحَنَّ إِلى نَجدِأَيا بارِقاً ماذا نَشَرت مِنَ الوَجدِوَما حَنَّ مِن وَجدٍ بِنَجدٍ وَإِنَّما

أبى زمني مذ شبت ألا تعوجا

أَبى زَمَني مَذ شِبتُ أَلّا تَعَوُّجاوَأَهل وِدادي فيهِ أَلّا تبهرُجاكَأَن لَم يَشِب فيهِ سِوايَ وَلَم يَكُن