صددت أن عاد روض الرأس ذا زهر
صَددت أَن عاد روض الرأس ذا زَهَرٍفالشَيبُ عِندِكِ ذَنبٌ غير مغتفرِلا دَرَّ دَرُّ بَياض الشَيبِ إِنَّ لَهُ
ولى ولم يقض من أحبابه وطرا
وَلّى وَلَم يَقضِ مِن أَحبابِهِ وَطراًلَمّا دَعاهُ مُنادي الشَوق وَلا وزَراقَد كانَ يَكذِب أَخبار النَوى أَبَداً
قولا له هل دار في حوبائه
قولا لَهُ هَل دارَ في حَوبائِهِأَنَّ القُلوبَ تَجولُ حَولَ خِبائِهِريمٌ إِذا رَفَعَ السَتائِرَ بَينَنا
يا ليلة شكر الهوى أحبابها
يا لَيلَةً شكر الهَوى أَحبابُهارَقَّت حَواشيها وَطابَ جنابُهاما كانَ أَقرَب شَرقَها مِن غَربِها
فؤادي الفداء لها من قبب
فُؤادي الفِداءُ لَها مِن قُبَبطَوافٍ عَلى الآلِ مِثلَ الحَبَبيَعُمنَ مِنَ الآلِ في لُجَّةٍ