ولى ولم يقض من أحبابه وطرا

وَلّى وَلَم يَقضِ مِن أَحبابِهِ وَطراًلَمّا دَعاهُ مُنادي الشَوق وَلا وزَراقَد كانَ يَكذِب أَخبار النَوى أَبَداً

قولا له هل دار في حوبائه

قولا لَهُ هَل دارَ في حَوبائِهِأَنَّ القُلوبَ تَجولُ حَولَ خِبائِهِريمٌ إِذا رَفَعَ السَتائِرَ بَينَنا

فؤادي الفداء لها من قبب

فُؤادي الفِداءُ لَها مِن قُبَبطَوافٍ عَلى الآلِ مِثلَ الحَبَبيَعُمنَ مِنَ الآلِ في لُجَّةٍ