حي بلبيس منزلا في العماره
حَيَّ بُلْبَيْسَ مَنْزِلاً في العِمَارَهْوَتَوَجَّهْ تِلْقَاءَ بِئْرِ عُمَارَهْفالبَتيَّاتِ فالحِرازِ فَتُبتي
قد خص بالفضل قطليجا وأيدمر
قد خُصَّ بالفَضْلِ قَطْلِيجا وأَيْدمُرُوطابَ منه ومنكَ الأَصْلُ والثَّمَرُبَحْرَانِ لو جادَ بحرٌ مِثْلَ جُودِهما
جوارك من جور الزمان يجير
جِوَارُكَ منْ جَوْرِ الزَّمَانِ يُجِيرُوَبِشْرُكَ لِلرَّاجِي نَداكَ بَشِيرُفَضَلْتَ بَنِي الدُّنيا فَفَضلُكَ أَوَّلُ
ذو يراع يروع كالسيف إما
ذُو يَراعٍ يَرُوعُ كَالسَّيْفِ إمَّابصَليلٍ عِداهُ أَوْ بِصَرِيرِما رَأَى الناسُ قَبْلَهُ مِنْ يَراعٍ
ثناؤك من روض الخمائل أعطر
ثَناؤُكَ مِنْ رَوْضِ الخَمائِلِ أَعْطَرُوَوَجْهُكَ مِنْ شَمْسِ الأَصائِلِ أَنْوَرُوَسَعْيُكَ مَقْبُولٌ وَسَعْدُكَ مُقْبِلٌ
يا أيها المولى الوزير الذي
يا أيّها المَوْلَى الوزِيرُ الّذيأيَّامُهُ طائِعَةٌ أَمْرَهْومَنْ لَهُ مَنْزِلَةٌ في العُلا
يهود بلبيس كل عيد
يَهُودُ بُلْبَيْسَ كُلَّ عِيدٍأَفضلُ عندي مِنَ النَّصارَىأما تَرَى البَغْلَ وهْوَ بَغْلٌ
إن تحي آمالي برؤية عيسى
إنْ تُحْيَ آمالي بِرُؤْيَةِ عيسىفَلطالما أَنْضَتْ إليه العِيساوحَظِيتُ بَعْدَ اليَأْسِ بالخِضرِ الَّذي
قل لولي الدولة المرتجى
قُلْ لِوَلِيِّ الدَّوْلةِ المُرْتَجَىوالمُتَّقَى في الجُودِ والباسِفُزْتَ بِأَهْلِ الفَضْلِ حتَّى حَكَوْا
ما أكلنا في ذا الصيام كنافه
ما أكلنا في ذا الصِّيامِ كُنافَهآهِ وابُعْدَها علينا مسافَهقالَ قَوْمٌ إنَّ العِمَادَ كَرِيمٌ