كيف ترقى رقيك الأنبياء
كيف ترقَى رُقِيَّك الأَنبياءُيا سماءً ما طاوَلَتْها سماءُلَمْ يُساوُوك في عُلاكَ وَقَدْ حا
أزمعوا البين وشدوا الركابا
أزمَعوا البَيْنَ وَشَدُّوا الرِّكابافاطلب الصبرَ وخَلِّ العِتاباودنا التَّوديع مَمَّنْ وَدِدْنا
بمدح المصطفى تحيا القلوب
بِمَدْحِ المصطفى تَحيا القلوبُوَتُغْتَفَرُ الخطايا وَالذُّنوبُوَأَرْجُو أن أعِيشَ به سعيداً
وافاك بالذنب العظيم المذنب
وَافاك بالذنبِ العظيمِ المُذْنِبُخَجِلاً يُعَنِّفُ نفسَهُ ويُؤَنِّبُلم لا يشُوبُ دُمُوعَهُ بِدِمائِه
لا تظلموني وتظلموا الحسبه
لا تَظلِموني وَتَظلِموا الحِسْبَهفليسَ بيني وَبينها نِسْبَهغيْرِي في البيعِ وَالشِّرَا دَرِبٌ
أمدائح لي فيك أم تسبيح
أمَدائِحٌ لِي فِيكَ أمْ تَسْبِيحُلوْلاكَ ما غَفَرَ الذنوبَ مَدِيحُحُدِّثْتُ أنَّ مَدَائِحي فِي المصطفى
إلهي على كل الأمور لك الحمد
إلهي عَلَى كلِّ الأمورِ لَكَ الحَمْدُفلَيْسَ لِمَا أَوْلَيْتَ مِنْ نِعَمٍ حَدُّلَكَ الأَمرُ مِنْ قَبْل الزَّمانِ وبَعْدَهُ
كتب المشيب بأبيض في أسود
كَتَبَ المَشِيبُ بأَبْيَضٍ في أَسْوَدبغْضاءَ ما بَيني وبينَ الخُرَّدِخَجِلَتْ عُيُونُ الحُورِ حِينَ وصَفْتُها
أهل التقى والعلم أهل السؤدد
أهلُ التُّقَى والعِلمِ أهلُ السُّؤْدُدِفأَخُو السِّيَادَةِ أحمدُ بنُ مُحَمَّدِالصاحبُ ابن الصاحب ابن الصاحب ال
ما للنصارى إلي ذنب
ما لِلنَّصَارَى إليَّ ذَنْبٌوإنَّما الذنبُ لِلْيَهودِوكيفَ تَفْضِيلُهُمْ وفيهمْ