كم بالكثيب من اعتراض كثيب
كَم بِالكَثيبِ مِنِ اِعتِراضِ كَثيبِوَقَوامِ غُصنٍ في الثِيابِ رَطيبِوَبِذي الأَراكَةِ مِن مَصيفٍ لابِسٍ
لعمرك ما لإسحاق بن سعد
لَعَمرُكَ ما لِإِسحاقَ بنِ سَعدٍضَريبٌ إِن طَلَبتَ لَهُ ضَريبايُضيءُ طَلاقَةً وَأَرى رِجالاً
إن ترج طول عبيد الله لا تخب
إِن تَرجُ طولَ عُبَيدِ اللَهِ لا تَخِبِأَو تَرمِ في غَرَضٍ مِن سَيبِهِ تَصِبِلَم تَلقَ مِثلَ مَساعيهِ الَّتي اِتَّصَلَت
إذا اعتلت درجات الشمس مصعدة
إِذا اِعتَلَت دَرَجاتُ الشَمسِ مُصعِدَةًفي الحوتِ أَغنَت غِنىً عَن خَزِّ يَعقوبِوَفي الرَبيعِ إِذا اِستَمتَعتَ مِنهُ غِنىً
ملامك إنه عهد قريب
مَلامَكَ إِنَّهُ عَهدٌ قَريبُوَرُزءٌ ما عَفَت مِنهُ النُدوبُتُعَلِّلُني أَضاليلُ الأَماني
نعتبت دهرا فلما رجع
نَعَتَّبتُ دَهراً فَلَمّا رَجَعــتُ إِلى حاصِلِ الطَمَعِ الكاذِبِبَكَيتُ عَلى عُمرِيَ المُنقَضي
أمردود لنا زمن الكثيب
أَمَردودٌ لَنا زَمَنُ الكَثيبِوَغُرَّةُ ذَلِكَ الرَشَإِ الرَبيبِوَأَيّامُ الشَبابِ مُعَقَّباتٌ
يا سعيد والأمر فيك عجيب
يا سَعيدٌ وَالأَمرُ فيكَ عَجيبُأَينَ ذاكَ التَأهيلُ وَالتَرحيبُنَضَبَت بَينَنا البَشاشَةُ وَالوُ
كم من حنين إليك مجلوب
كَم مِن حَنينٍ إِلَيكَ مَجلوبِوَدَمعِ عَينٍ عَلَيكَ مَسكوبِوَأَنتَ في شَحطِ نِيَّةٍ قَذَفٍ
أبلغ أبا الفضل تبلغ خير أصحابه
أَبلِغ أَبا الفَضلِ تُبلِغ خَيرَ أَصحابِهفي فَضلِ أَخلاقِهِ المُثلى وَآدابِهالحَمدُ وَالمَجدُ يَحتَلّانِ قُبَّتَهُ