أقم علها أن ترجع القول أو علي
أَقِم عَلَّها أَن تَرجَعَ القَولَ أَو عَلّيأُخَلِّفُ فيها بَعضَ ما بي مِنَ الخَبلِهِيَ الدارُ إِلّا ما تَخَوَّنَةَ البِلى
قم تأمل بنا عجائب دهر
قُم تَأَمَّل بِنا عَجائِبَ دَهرٍكُتِبَت فيهِ لِلرِجالِ الرِماكُوَما أَسَرَّت أُمُّ العِيالِ سُروراً
وشاعر نسبته
وَشاعِرٍ نِسبَتُهُبِحيلَةٍ مِن حِيَلِةتُذكِرُنا رُؤيَتُهُ
بمثل لقائها شفي الغليل
بِمِثلِ لِقائِها شُفِيَ الغَليلُغَداةَ تَزايَلَت تِلكَ الحُمولُبَعيدَةُ مَطلَبٍ وَجَمادُ نَيلٍ
أكثر هذي الخطوب أشكال
أَكثَرُ هَذي الخُطوبِ أَشكالُوَيُعقِبُ الاِنصِرافُ إِقبالُوَبَعدَ بُعدِ الطَحبابِ قُربُهُمُ
ليل بذي الأثل عناني تطاوله
لَيلٌ بِذي الأَثلِ عَنّاني تَطاوُلُهُأَرى بِهِ مُقبِلاً قِرناً أُنازِلُهُوَقَد أَبيتُ وَفي باعِ الدُجى قِصَرٌ
عاود القلب بثه وخباله
عاوَدَ القَلبَ بَثُّهُ وَخَبالُهلِخَليطٍ زُمَّت بِلَيلٍ جِمالُهوَسَقيمٍ يُخشى بَلاهُ وَلا يُر
لسانك أحلى من جني النحل موعدا
لِسانُكَ أَحلى مِن جَنيِ النَحلِ مَوعِداًوَكَفُّكَ بِالمَعروفِ أَضيَقُ مِن قُفلِتُمَنّي الَّذي يَأتيكَ حَتّى إِذا اِنتَهى
لها الله عني ضامن وكفيل
لَها اللَهُ عَنّي ضامِنٌ وَكَفيلُيُتابَعُ فيها أَو يُطاعُ عَذولُأَبيتُ بِأَعلى الحَزنِ وَالرَملُ عِندَهُ
في غير شأنك بكرتي وأصيلي
في غَيرِ شَأنِكَ بُكرَتي وَأَصيليوَسِوى سَبيلِكَ في السُلُوِّ سَبيليبَخِلَت جُفونُكَ أَن تَكونَ مُساعِدي