قد زاد في كمدي وأضرم لوعتي

قَد زادَ في كَمَدي وَأَضرَمَ لَوعَتيمَثوى حَبيبٍ يَومَ بانَ وَدِعبِلِوَبَقاءُ ضَربِ الخَثعَمِيِّ وَصِنفِهِ

فؤاد بذكر الظاعنين موكل

فُؤادٌ بِذِكرِ الظاعِنينَ مُوَكَّلُوَمَنزِلُ حَيٍّ فيهِ لِلشَوقِ مَنزِلُأَراحِلَةٌ لَيلى وَفي الصَدرِ حاجَةٌ

بكرت تعيرني نوار سفاهة

بَكَرَت تُعَيِّرُني نَوارُ سَفاهَةًوَضحَ المَفارِقِ وَاِبيِضاضَ المِسحَلِوَيكُم بَياضُ الصُبحِ أَحسَنُ مَنظَراً

أبا حسن أنت وشك الأجل

أَبا حَسَنٍ أَنتَ وَشكُ الأَجَلوَثُكلُ الغِنى وَاِنتِقالُ الدُوَلزَعَمتَ بِأَنَّكَ لَستَ الدَمارَ

عست دمن بالأبرقين خوال

عَسَت دِمَنٌ بِالأَبرَقَينِ خَوالِتَرُدُّ سَلامي أَو تُجيبُ سُؤاليإِذا ما تَأَيّا الرَكبُ فيها تَبَيَّنوا

أجدك إن لمات الخيال

أَجِدَّكِ إِنَّ لَمّاتِ الخَيالِلَمُذكِرَتي بِساعاتِ الوِصالِتُؤَرِّقُني إِذا الرُقَباءُ ناموا

أكثرت في لوم المحب فأقلل

أَكثَرتَ في لَومِ المُحِبِّ فَأَقلِلِوَأَمَرتَ بِالصَبرِ الجَميلِ فَأَجمِلِلَم يَكفِهِ نَأيُ الأَحِبَّةِ بِاللِوى

سطا فما يأمنه خله

سَطا فَما يَأمُنُهُ خِلُّهُأَحوى سَقيمُ الطَرفِ مُعتَلُّهُأَبدى ثَناياهُ فَقُلنا لَهُ

ما كسبنا من أحمد بن علي

ما كَسَبنا مِن أَحمَدِ بنِ عَلِيٍّوَمِنَ النيلِ غَيرَ حُمّى النيلِوَضَلالٌ مِنّي وَخُسرانُ سَعيٍ