أجد لنا منك الوداع انتواءة
أَجَدَّ لَنا مِنكَ الوَداعُ اِنتِواءَةًوَكُنتَ وَماتَنفَكُّ يَشغَلُكَ الشُغلُفَوَاللَهِ ما نَدري الوِلايَةُ تَشتَكي
تلوم المادرائيين جهلا
تَلومُ المادَرائِيّينَ جَهلاًوَبَعضُ اللَومِ أَولى بِالجَهولِوَتَعذُلُهُم إِذا نيكوا كَأَن لَم
يا ابن عمر والخير فيك قليل
يا اِبنُ عَمرٍ وَالخَيرُ فيكَ قَليلُكَذَبَ الظَنُّ فيكَ وَالتَأميلُمَن يَكُن حامِلاً إِلَيكَ كِتاباً
نال من الحسن منتهى أمله
نالَ مِنَ الحُسنِ مُنتَهى أَمَلِهفَالحُسنُ عَبدٌ يَروحُ مِن خَوَلِهأَيُّ قَضيبٍ عَلى كَثيبِ نَقا
يا ابنة العامري عما قليل
يا اِبنَةَ العامِرِيِّ عَمّا قَليلِيَأذَنُ الحَيُّ فَاِعلَمي بِالرَحيلِقَد سَمِعتُ الغُرابَ يوعِدُ بَيناً
بخلت عنا بمقرف عطب
بَخِلتَ عَنّا بِمُقرِفٍ عَطِبٍوَلَن تَراني ما عِشتُ أَطلُبُهُفَإِن تَقُل صُنتُهُ فَما خَلَقَ اللَـ
لقد وفق الله الموفق للذي
لَقَد وَفَّقَ اللَهُ المُوَفَّقَ لِلَّذيأَتاهُ وَأَعطى الشامَ ماكانَ يامُلُهأَضافَ إِلى سيما الطَويلِ أُمورَنا
أخذت بحبل من دليل فلم يكن
أَخَذتُ بِحَبلٍ مِن دُلَيلٍ فَلَم يَكُنضَعيفَ قُوى النُعمى وَلا واهِنَ الحَبلِفَتىً لا أَرى في صِحَّةِ العَهدِ مِثلَهُ
وقوفك في أطلالهم وسؤالها
وُقوفُكَ في أَطلالِهِم وَسُؤالُهايُريكَ غُروبَ الدَمعِ كَيفَ اِنهِمالُهاوَما أَعرِفُ الأَطلالَ في جَنبِ توضِحٍ
سقى ربعها سح السحاب وهاطله
سَقى رَبعَها سَحُّ السَحابِ وَهاطِلُهوَإِن لَم يُخَبِّر آنِفاً مَن يُسائِلُهوَلازالَ مَغناها بِمُنعَرَجِ اللِوى