أرى بين ملتف الأراك منازلا

أَرى بَينَ مُلتَفِّ الأَراكِ مَنازِلامَواثِلَ لَو كانَت مَهاها مَواثِلافَقِف مُسعِداً فيهِنَّ إِن كُنتَ عاذِراً

لك النعماء والخطر الجليل

لَكَ النَعماءُ وَالخَطَرُ الجَليلُوَمِنكَ الرِفدُ وَالنَيلُ الجَزيلُأَمَرتَ بِأَن أُقيمَ عَلى اِنتِظارٍ

هب الدار ردت رجع ما أنت قائله

هَبِ الدارَ رَدَّت رَجعَ ما أَنتَ قائِلُهوَأَبدى الجَوابَ الرَبعُ عَمّا تُسائِلُهأَفي ذاكَ بُرءٌ مِن جَوىً أَلهَبَ الحَشا

ضمان على عينيك أني لا أسلو

ضَمانٌ عَلى عَينَيكِ أَنِّيَ لا أَسلووَأَنَّ فُؤادي مِن جَوىً بِكِ لا يَخلووَلَو شِئتِ يَومَ الجِزعِ بَلَّ غَليلَهُ

عذيري من واش بها لم أواله

عَذيرِيَ مِن واشٍ بِها لَم أُوالِهِعَلَيها وَلَم أُخطِر قِلاها بِبالِهِوَمِن كَمَدٍ أَسرَرتُهُ فَأَذاعَهُ

سئمت من الوقوف على الطريق

سَئِمتُ مِنَ الوُقوفِ عَلى الطَريقِأُطالِبُ بِالقَديمِ مِنَ الحُقوقِوَأَنكَدُ ما سَمِعتُ بِهِطَليحٌ

اسلم أبو العباس وابق

اِسلَم أَبو العَبّاسِ واِبقَ وَلا أَزالَ اللَهُ ظِلَّكوَكُنِ الَّذي تَحيا لَنا

جمعت أمور الدين بعد تزيل

جُمِعَت أُمورُ الدينِ بَعدَ تَزَيُّلِبِالقائِمِ المُستَخلِفِ المُتَوَكِّلِبِمُوَفَّقٍ لِلصالِحاتِ مُيَسَّرٍ

أقول لجاهلكم إذ ملك

أَقولُ لِجاهِلُكُم إِذ مَلَكَوَدارَ لَهُ بِالسُعودِ الفَلَكوَخَنَّثَ لَهجَتَهُ مُسمِعاً