لوت بالسلام بنانا خضيبا
لَوَت بِالسَلامِ بَناناً خَضيباوَلَحظاً يَشوقُ الفُؤادَ الطَروباوَزارَت عَلى عَجَلٍ فَاِكتَسى
ما للكبير في الغواني من أرب
ما لِلكَبيرِ في الغَواني مِن أَرَبماتَ الهوى فَلا جَوىً وَلا طَرَبيا رَبَّةَ الخِدرِ قَري راضيَةً
لعمرك ما العجب العاجب
لَعَمرُكَ ما العَجَبُ العاجِبُسِوى غَنَوِيٍّ لَهُ حاجِبُوَمَوتِ الحُقوقِ فَلا يائِسٌ
أرى الله خص بني مخلد
أَرى اللَهَ خَصَّ بَني مَخلَدٍبِأَفضَلِ مَأثُرَةٍ لِلعَرَبتُضافُ الخِلافَةُ في دورِهِم
ألا لله درك يا جللتا
أَلا لِلَّهِ دَرُّكَ يا جَلُلتاوَما أَحرَزتِ مِن حَظِّ الكِتابَهنَقَلتِ مِنَ المَشارِطِ وَالمَواسي
بعمرك تدري أي شأني أعجب
بِعَمرِكَ تَدري أَيُّ شَأنَيَّ أَعجَبُفَقَد أَشكَلا باديهِما وَالمُغَيَّبُجُنونِيَ في لَيلى وَلَيلى خَلِيَّةٌ
ذكرت وصيفا ذكرة الهائم الصب
ذَكَرتُ وَصيفاً ذِكرَةَ الهائِمِ الصَبِّفَأَجرَيتُ سَكباً مِن دُموعي عَلى سَكبِأَسيرٌ بِأَرضِ الشامِ ما حَفِظوا لَهُ
لرددت العتاب عليك حتى
لَرَدَّدتُ العِتابَ عَلَيكَ حَتّىسَئِمتُ وَآخِرُ الوُدِّ العِتابُفَلَم أُبعِدكَ مِن أَدَبٍ وَلَكِن
ما أنت للكلف المشوق بصاحب
ما أَنتَ لِلكَلِفِ المَشوقِ بِصاحِبِفَاِذهَب عَلى مَهَلٍ فَلَيسَ بِذاهِبِعَرَفَ الدِيارَ وَقَد سَئِمنَ مِنَ البِلى
من سائل لمعذر عن خطبه
مَن سائِلٌ لِمُعَذِّرٍ عَن خَطبِهِأَو صافِحٌ لِمُقَصِّرٍ عَن ذَنبِهِحُمِّلتُ لِلحَسَنِ بنِ وَهبٍ نِعمَةً