هل أنت مستمع لمن ناداكا
هَل أَنتَ مُستَمِعٌ لِمَن ناداكافَتُهيبَ مِن شَوقٍ إِلَيكَ دِراكايا يوسِفَ بنَ مُحَمَّدٍ دَعوى اِمرِئٍ
نفسي فداؤك ما أعلك
نَفسي فِداؤُكَ ما أَعَلَّكأَم أَيُّ مَكروهٍ أَظَلَّكأَرأَيتَ وَجهَ أَبي فَرا
قربت من الفعل الكريم يداكا
قَرُبَت مِنَ الفِعلِ الكَريمِ يَداكاوَنَأى عَلى المُتَطَلِّبينَ مَداكافَاِسلَم أَبا نوحٍ لِتَشييدِ العُلا
من فحش أمر الدنيا ومن عجبه
مِن فُحشِ أَمرِ الدُنيا وَمِن عَجَبِهأَن يُنخَسَ الهَوهَرِيُّ في ذَنَبِهنيكاً وَلَو بِالنُزولِ عَن كَتِفي
متعا باللقاء عند الفراق
مُتِّعا بِاللِقاءِ عِندَ الفِراقِمُستَجيرينَ بِالبُكا وَالعِناقِكَم أَسَرّا هَواهُما حَذرَ البَي
لقد عجلتني نظرتي بهواكا
لَقَد عَجَلَتني نَظرَتي بِهَواكاكَأَن لَم تَكُن عَيني تُريدُ سِواكاأَتاني رَسولي مُشرِقاً نورُ وَجهِهِ
أيري وأيرك يا كوي
أَيري وَأَيرُكَ يا كُوَيرَةَ في حِرِ اِمِّكَ ما أَرَكَّكبِعتَ الغُلامَ فَمَن يَحُك
جعلت فداك سقيانا عليكا
جُعِلتُ فِداكَ سُقيانا عَلَيكاأَقَمنا عِنكَ أَم سِرنا إِلَيكافَجُد لِرَسولِنا بِنَبيذِ يَومٍ
نعيت الكلاب بأسمائها
نَعَيتَ الكِلابَ بِأَسمائِهاإِلَينا وَلَم تَنعَ فيها أَباكافَقَد كانَ أَنذَلَها طِعمَةً
يائبنة الدهر هل رأيت كمثلي
يائِبنَةَ الدَهرِ هَل رَأَيتِ كَمِثليعِندَ دَفعِ المُنى وَنفيِ الشُكوكِأَركَبُ المَهمَهَ المَهولَ بِعَزمٍ