إذا جمع امرؤ حزما وعقلا
إِذا جَمَعَ اِمرُؤٌ حَزماً وَعَقلاًفَحُقَّ لَهُ بِذَلِكَ أَن يُطاعاإِذا ذو العَقلِ أَعطى النُصحَ مِنهُ
حضرموت وأينما حضرموت
حَضرَمَوتُ وَأَينَما حَضرَمَوتُبَلَدٌ دونَهُ الفَلا وَالفَيافيأَأَبي يا أَخي أَبوكَ فَيُهجى
نكتم وديعة أردشير ولم يكن
نِكتُم وَديعَةَ أَردَشيرَ وَلَم يَكُنفي الحَقِّ نَيكُ وَدائِعِ الأَشرافِهَلّا تَوَقَّفتُم مَسافَةَ فَرسَخٍ
لأخي الحب عبرة ما تجف
لِأَخي الحُبِّ عَبرَةٌ ما تَجِفُّوَغَرامٌ يُدوي الحَشا وَيَشُفُّوَطَليحٍ مِنَ الوَداعِ تُعَنّي
يهدي الخيال لنا ذكرى إذا طافا
يُهدي الخَيالُ لَنا ذِكرى إِذا طافاوافى يُخادِعُنا وَالصُبحُ قَد وافىتَصدُقُنا المَنعَ سُعدى حينَ نَسأَلُها
ألما فات من تلاق تلاف
أَلِما فاتَ مِن تَلاقٍ تَلافٍأَم لِشاكٍ مِنَ الصَبابَةِ شافِأَم هُوَ الدَمعُ عَن جَوى الحُبِّ بادٍ
إلى أي سر في الهوى لم أخالف
إِلى أَيِّ سِرٍّ في الهَوى لَم أُخالِفِوَأَيُّ غَرامٍ عِندَهُ لَم أُصادِفِوَلي هَفَواتٌ باعِثاتٌ لِيَ الجَوى
لي سيد قد سامني الخسفا
لي سَيِّدٌ قَد سامَني الخَسفاأَكدى مِنَ المَعروفِ أَم أَصفىأَستُرُ ماغَيَّرَ مِن رَأيِهِ
هذا كتابك فيه الجهل والعنف
هَذا كِتابُكَ فيهِ الجَهلُ وَالعُنفُقَد جاءَنا فَفَهِمنا كُلَّ ماتَصِفُأَما تَخافُ القَوافي أَن تُزيلَكَ عَن
أبالمنحنى أم بالعقيق أم الجرف
أَبِالمُنحَنى أَم بِالعَقيقِ أَمِ الجُرفِأَنيسٌ فَيُسلينا عَنِ الأُنَّسِ الوُطفِلَعَمرُ الرُسومِ الدارِساتِ لَقَد غَدَت