ما على الركب من وقوف الركاب

ما عَلى الرَكبِ مِن وُقوفِ الرِكابِفي مَغاني الصِبا وَرَسمِ التَصابيأَينَ أَهلُ القِبابِ بِالأَجرَعِ الفَر

هل للندى عدل فيغدو منصفا

هَل لِلنَدى عَدلٌ فَيَغدو مُنصِفاًمِن فِعلِ إِسماعيلِهِ اِبنِ شِهابِهِالعارِضِ الثَجّاجِ في أَخلاقِهِ

محمد ما آمالنا بكواذب

مُحَمَّدُ ما آمالُنا بِكَواذِبِلَدَيكَ وَلا أَيّامُنا بِشَواحِبِدَعَوناكَ مَدعُواً إِلى كُلِّ نَوبَةٍ

أتاركي أنت أم مغرى بتعذيبي

أَتارِكي أَنتَ أَم مُغرىً بِتَعذيبيوَلائِمي في هَوىً إِن كانَ يُزري بيعَمرُ الغَواني لَقَد بَيَّنَ مِن كَثَبٍ

أمنك تأوب الطيف الطروب

أَمِنكَ تَأَوُّبُ الطَيفِ الطَروبِحَبيبٌ جاءَ يُهدى مِن حَبيبِتَخَطّى رِقبَةَ الوَشينَ وَهناً

رأى البرق مجتازا فبات بلا لب

رَأى البَرقَ مُجتازاً فَباتَ بِلا لُبٍّوَأَصباهُ مِن ذِكرِ البَخيلَةِ ما يُصبيوَقَد عاجَ في أَطلالِها غَيرَ مُمسِكٍ

أبعد الشباب المنتضى في الذوائب

أَبَعدَ الشَبابِ المُنتَضى في الذَوائِبِأُحاوِلُ لُطفَ الوُدِّ عِندَ الكَواعِبِوَكانَ بَياضُ الرَأسِ شَخصاً مُذَمَّماً

لا أرى بالبراق رسما يجيب

لا أَرى بِالبِراقِ رَسماً يُجيبُسَكَّنَت آيَها الصَبا وَالجَنوبُخَلَفَ الجِدَّةَ البِلى في مَغانيـ

ألان علمت أن البعث حق

أَلِاَنَ عَلِمتُ أَنَّ البَعثَ حَقٌّوَأَنَّ اللَهَ يَفعَلُ ما يَشاءُرَأَيتُ الخَثعَمِيَّ يُقِلُّ أَنفاً

يأبى سموك واعتلاؤك

يَأبى سُمُوُّكَ وَاِعتِلاؤُكإِلّا الَّتي فيها سَناؤُكعَمري لَقَد فُتَّ الرِجا