لا تلحني إن عزني الصبر
لا تَلحَني إِن عَزَّني الصَبرُفَوَجهُ مَن أَهواهُ لي عُذرُغانِيَةٌ لَم أَغنَ عَن حُبِّها
ولما نزلنا عكبراء ولم يكن
وَلَمّا نَزَلنا عُكبَراءَ وَلَم يَكُننَبيذٌ وَلا كانَت حَلالاً لَنا الخَمرُدَعَونا لَها بِشراً وَرُبَّ عَظيمَةٍ
يا ابن عيسى ابن فرخان وللعجم
يا اِبنَ عيسى اِبنَ فَرُّخانَ وَلِلعُجمِ بِعيسى اِبنَ فَرُّخانَ اِفتِخارُقَد حَطَطنا بِدَيرِ قُنّى وَما نَب
شد ما أغرمت ظلوم بهجري
شُدَّ ما أُغرِمَت ظَلومُ بَهَجريبَعدَ وَجدي بِها وَغُلَّةَ صَدريوَلَعَمري يَمينَ بِرٍّ وَحَسبي
لله عهد سويقة ما أنضرا
لِلَّهِ عَهدُ سُوَيقَةٍ ما أَنضَراإِذ جاوَرَ البادونَ فيهِ الحُضَّرالَم أَنسَهُ وَقَصارُ مَن عَلِقَ الهَوى
ألم تر تغليس الربيع المبكر
أَلَم تَرَ تَغليسَ الرَبيعِ المُبَكِّرَوَما حاكَ مِن وَشيِ الرِياضِ المُنَشَّرِوَسَرعانَ ما وَلّى الشِتاءُ وَلَم يَقِف
أبكاء في الدار بعد الدار
أَبُكاءً في الدارِ بَعدَ الدارِوَسُلواً بِزَينَبَ عَن نَوارِلا هَناكَ الشُغلُ الجَديدُ بِحُزوى
أبر على الألواء نائلك الغمر
أَبَرَّ عَلى الأَلواءِ نائِلُكَ الغَمرُوَبِنتَ بِفَخرٍ ما يُشاكِلُهُ فَخرُوَأَنتَ أَمينَ اللَهِ في المَوضِعِ الَّذي
مغاني سليمى بالعقيق ودورها
مَغاني سُلَيمى بِالعَقيقِ وَدورُهاأَجَدَّ الشَجى إِخلاقُها وَدُثورُهاوَما خِلتُها مَأخوذَةً بِصَبابَتي
بنا لا بك الخطب الذي أحدث الدهر
بِنا لا بِكَ الخَطبُ الَّذي أَحدَثَ الدَهرُوَعُمِّرتَ مَرضِيّا لِأَيّامِكَ العُمرُتَعيشُ وَيَأتيكَ البَنونَ بِكَثرَةٍ