قل للوزير وماعدا سلطانه

قُل لِلوَزيرِ وَماعَدا سُلطانَهُ التَوفيقُ فيما يَصطَفي وَيُؤازِرُما تَنسَ مِن شَيءٍ فَإِنَّكَ لِلَّذي

تطلبت من أدعو لرد ظلامتي

تَطَلَّبتُ مَن أَدعو لِرَدِّ ظُلامَتيفَكانَ أَبو بَكرٍ لَها وَأَبو بَكرِوَلَو شَهِداني أَشهَداني عِنايَةً

أطلب النوم كي يعود غراره

أَطلُبُ النَومَ كَي يَعودَ غِرارُهبِخَيالٍ يَحلو لَدَيَّ اِغتِرارُهكَم تَلاقٍ أَراكَهُ مِن قَريبٍ

بنا داء وليس لنا نبيذ

بِنا داءٌ وَلَيسَ لَنا نَبيذٌوَلَيسَ دَواؤُنا غَيرَ الفِصادِوَمَن عَزَمَ الفِصادَ بِلا نَبيذٍ

أقول له وقد أغرى بلومي

أَقولُ لَهُ وَقَد أَغرى بِلَومييَكُرُّ بِمَبدَإٍ مِنّي مُعادِمَلَأتُ يَدي مِنَ الدُنيا مِراراً

أقصرا قد أطلتما تفنيدي

أَقصِرا قَد أَطَلتُما تَفنيديوَمِنَ الجَهلِ لَومُ غَيرِ سَديدِلَتَجاوَزتُما بِيَ اللَومَ وَالعَذ

يا أحمد بن أبي دؤاد

يا أَحمَدَ بنَ أَبي دُؤادِوَالحادِثاتِ بِكُلِّ نادِماذا رَأَيتَ إِذا اِنتَسَب

مرنت مسامعه على التفنيد

مَرَنَت مَسامِعُهُ عَلى التَفنيدِفَعَصى المَلامُ لِأَعيُنٍ وَخُدودِرامَ الجُحودَ تَجَلُّداً فَأَمَدَّهُ

لك في المجد أول وأخير

لَكَ في المَجدِ أَوَّلٌ وَأَخيرُوَمَساعٍ صَغيرُهُنَّ كَبيرُيا اِبنَ عَمِّ النَبِيِّ لازالَ لِلدُن

أبا قسم حان الرحيل ولا أرى

أَبا قَسِمٍ حانَ الرَحيلُ وَلا أَرىلِبائِيَّتي فيكُم نَوالاً وَلا أَجراوَنَحنُ جُلوسٌ حَولَ وَردٍ مُضاعَفٍ