حرمت رضاك من عدمي وخسري

حُرِمتُ رِضاكَ مِن عَدَمي وَخُسريوَكُنتُ أُعِدُّهُ لِصُروفِ دَهريأُرَدِّدُ لَيتَ شِعري ما دَهاني

عند العقيق فماثلات دياره

عِندَ العَقيقِ فَماثِلاتِ دِيارِهِشَجنٌ يَزيدُ الصَبَّ في استِعبارِهِوَجَوىً إِذا اِعتَلَقَ الجَوانِحَ لَم يَدَع

من رقبة أدع الزيارة عامدا

مِن رِقبَةٍ أَدَعُ الزِيارَةَ عامِداًوَأَصُدُّ عَنكِ وَعَن دِيارِكِ حائِداحَتّى أُخالَ مِنَ الصَبابَةِ بارِئاً

قد لعمري آذيتنا

قَد لَعَمري آذَيتَنايا اِبنَ عَمرِو بنِ مَسعَدَةبِأَحاديثِكَ الَّتي

أبقاك ربك في عز وتأييد

أَبقاكَ رَبُّكَ في عِزٍّ وَتَأييدِوَفي سُرورٍ وَإِنعامٍ وَتَمهيدِيا قَسمَ لا تَذكُرَن عَهدَن وَتُخلِفُهُ

وقف الهجر ساعة ثم زادا

وَقَفَ الهَجرَ ساعَةً ثُمَّ زاداوَإِبتَداهُ مُمادِحاً فَاِستَزاداثُمَّ أَبدى نَدامَةً فَتَنَصَّل

أبا الحسين دعاء من فتى علقت

أَبا الحُسَينِ دُعاءٌ مِن فَتىً عَلِقَتيَداهُ مِنكَ بِحَبلٍ غَيرِ مَجدودِإِنّي بِدَولَتِكَ الغَرّاءِ في شَرَفٍ

ما بعيني هذا الغزال الغرير

ما بِعَيني هَذا الغَزالِ الغَريرِمِن فُتونٍ مُستَجلَبٍ مِن فُتورِإِستَوى الحُبُّ بَينَنا فَغَدا الدَه

فداؤك نفسي دون رهطي ومعشري

فِداؤُكَ نَفسي دونَ رَهطي وَمَعشَريوَمَبدايَ مِن عُلوِ الشَآمِ وَمَحضَريفَكَم شِعبِ جودٍ يَصغُرُ البَحرُ عِندَهُ