أرى بك الله نكالا فكم
أَرى بِكَ اللَهُ نَكالاً فَكَمأَرَيتَنا مِن فِعلَةٍ فاضِحَهعِشقُكَ لِلقَينَةِ أَجدى الأُسى
إني تركت الصبا عمدا ولم أكد
إِنّي تَرَكتُ الصِبا عَمداً وَلَم أَكَدِمِن غَيرِ شَيبٍ وَلا عَمدٍ وَلا فَنَدِمَن كانَ ذا كَبِدٍ حَرّى فَقَد نَضَبَت
أخي إنه يوم أضعت به رشدي
أَخي إِنَّهُ يَومٌ أَضَعتُ بِهِ رُشديوَلَم أَرضَ هَزلي في اِنصِرافي وَلا جِدّيتَرَكتُكَ لَمّا اِستَوقَفَ الدَجنُ رَكبَهُ
أظلوم حان إلى القبور ذهابي
أَظَلومُ حانَ إِلى القُبورِ ذَهابيوَبَليتُ قَبلَ المَوتِ في أَثوابيفَعَلَيكِ ياسَكَني السَلامُ فَإِنَّني
أإبراهيم دعوة مستعيد
أَإِبراهيمُ دَعوَةَ مُستَعيدٍلِرَأيٍ مِنكَ مَحمودٍ فَقيدِتَجَلّى بِشرُكَ الأَمسِيُّ عَنّي
خان عهدي معاودا خون عهدي
خانَ عَهدي مُعاوِداً خَونَ عَهديمَن لَهُ خُلَّتي وَخالِصُ وُدّيبانَ بِالحُسنِ وَحدَهُ لَم يُنازِع
ذات ارتجاز بحنين الرعد
ذاتُ اِرتِجازٍ بِحَنينِ الرَعدِمَجرورَةُ الذَيلِ صَدوقِ الوَعدِمَسفوحَةُ الدَمعِ لِغَيرِ وَجدِ
بت أبدي وجدا وأكتم وجدا
بِتُّ أُبدي وَجداً وَأَكتُمُ وَجدالِخَيالٍ مِنَ البَخيلَةِ يُهدىأَقِسمُ الظَنَّ فيهِ أَنّى تَخَطّى ال
إنما الغي أن يكون رشيدا
إِنَّما الغَيُّ أَن يَكونَ رَشيداًفَاِنقُصا مِن مَلامِهِ أَو فَزيداخَلِّياهُ وَجِدَّةَ اللَهوِ مادا
بات عهد الصبا وباقي جديده
باتَ عَهدُ الصِبا وَباقي جَديدِهبَينَ إِعوازِ طالِبٍ وَوُجودِهوَلِما قَد تُقاوِيانِ مَنَ اللَه