أبلغ لديك عبيد الله مألكة
أَبلِغ لَدَيكَ عُبَيدَ اللَهِ مَألِكَةًوَما بِدارِ عُبَيدِ اللَهِ مِن بُعُدِأَضحَت بِقُطرَبُّلٍ وَالدَيرِ حُلَّتُهُ
أخ لي من سعد بن نبهان طالما
أَخٌ لِيَ مِن سَعدِ بنِ نَبهانَ طالَماجَرى الدَهرُ لي مِن فَضلِ جَدواهُ بِالسَعدِتَقَيَّلَ مِن عَبدِ العَزيزِ سَجِيَّةً
لا يبعد اللهو في أيامنا المودي
لا يَبعَدِ اللَهوُ في أَيّامِنا الموديوَلا غُلُوُّ الهَوى في الغارَةِ الرودِوَجِدَّةُ الشَعَراتِ السودِ يُرجِعُها
عذيرك من نأي غدا وبعاد
عَذيرُكَ مِن نَأيٍ غَداً وَبِعادِوَسَيرِ مُحِبٍّ لا يَسيرُ بِزادِلِعَلوَةَ في هَذا الفُؤادِ مَحَلَّةٌ
أبلغ أبا صالح إما مررت به
أَبلِغ أَبا صالِحٍ إِمّا مَرَرتَ بِهِرِسالَةً مِن قَتيلِ الماءِ وَالراحِالآنَ أَقصَرتُ إِقصاراً مَلَكتُ بِهِ
إني لفعلك يا محمد حامد
إِنّي لِفِعلِكَ يا مُحَمَّدُ حامِدُوَإِلَيكَ بِالأَمَلِ المُصَدَّقِ قاصِدُتوصيكَ بي عَطفُ القَريبِ وَمَذهَبٌ
طلب البقاء بكل فأل صالح
طَلَبَ البَقاءَ بِكُلِّ فَألٍ صالِحِوَبِكُلِّ جارٍ سانِحٍ أَو بارِحِسَمّاهُ سَعداً ظَنَّ أَن يَحيا بِهِ
قد جاء نصر الله والفتح
قَد جاءَ نَصرُ اللَهِ وَالفَتحُوَشَقَّ عَنّا الظُلمَةَ الصُبحُوَزيرُ مُلكٍ وَرَجا دَولَةٍ
رأيتك يا أخي تطيل هزي
رَأَيتُكَ يا أُخَيَّ تُطيلُ هَزّيوَتَحريكي بِمَنطِقِكَ القَبيحِوَلَستَ بِثابِتٍ فيهِم فَتُهجى
يضحكن عن برد ونور أقاح
يَضحَكنَ عَن بَرَدٍ وَنورِ أَقاحِوَيَشُبنَ طَعمَ رُضابِهِنَّ بِراحِوَإِذا بَرَزنَ مِنَ الخُدورِ سَفَرنَ عَن