علقنا بأسباب الوزير ولم نجد

عَلَقنا بِأَسبابِ الوَزيرِ وَلَم نَجدِلَنا صَدَراً دونَ الوَزيرِ وَلا وِرداجَرى فَحَوى سَبقَ المُجِدّينَ وادِعاً

هاجي بني بحتر وطيئها

هاجي بَني بُحتُرٍ وَطَيِّئِهاحائِنُ قَومٍ يَحُزُّ في كَبِدِهوَلي جَليسٌ لَولا خَساسَتُهُ

بني جعفر ما للصغير مقدما

بَني جَعفَرٍ ما لِلصَغيرِ مُقَدَّماًلَدَيكُم عَلى سِنِّ الكَبيرِ المُسَوَّدِيُخَبِّرُ عَن شَيخي ضَلالَ سَراحُكُم

نعتد أنحسنا بعزك أسعدا

نَعتَدُّ أَنحُسَنا بِعِزِّكَ أَسعُداوَنُسَرُّ فيكَ بِما يُساءُ لَهُ العِدىفَاِسلَم أَبا نوحٍ فَإِنَّكَ إِنَّما

وإذا رأيت شمائل ابنى صاعد

وَإِذا رَأَيتَ شَمائِلَ اِبنى صاعِدٍأَدَّت إِلَيكَ شَمائِلَ اِبنى مَخلَدِكَالفَرقَدَينِ إِذا تَأَمَّلَ ناظِرٌ

جزى الله خيرا والجزاء بكفه

جَزى اللَهُ خَيراً وَالجَزاءُ بِكَفِّهِبَنى السَمطِ أَخدانَ السَماحَةِ وَالمَجدِهُمُ جَبَروني وَالمَهامِهُ بَينَنا

أصبا الأصائل إن برقة منشد

أَصَبا الأَصائِل إِنَّ بُرقَةَ مُنشِدِتَشكو اِختِلافَكِ بِالهُبوبِ السَرمَدِلا تُتعِبي عَرَصاتِها إِنَّ الهَوى

قل للخيال إذا أردت فعاود

قُل لِلخَيالِ إِذا أَرَدتَ فَعاوِدِتُدنِ المَسافَةَ مِن هَوىً مُتَباعِدِفَلَأَنتَ في نَفسي وَإِن عَنَّيتَني

قامت بلادك لي مقام بلادي

قامَت بِلادُكَ لي مَقامَ بِلاديوَأَرى تِلادَكَ باتَ دونَ تِلاديحَتّى كَأَنِّيَ لَم أُرِم وَطَني وَلَم