في سالب للشمس ثوب ضيائها
في سالِبٍ لِلشَمسِ ثَوبَ ضِيائِهابِعَجاجَةٍ مِلء الفَضاءِ لَهامِكَاللَيلِ إِلا أَنَّ ثَوبَ ظَلامِهِ
صحبت الدهر في سهل وحزن
صَحِبتُ الدَهرَ في سَهلٍ وَحَزنِوَجَرَّبتُ الأُمورَ وَجَرَّبَتنيفَلَم أَرَ مُذ عَرَفتُ مَحَلَّ نَفسي
خلف المدائح بعدك التأبين
خَلفَ المَدائِح بَعدَكَ التَأبينُعَن أَيِّ حادِثَةٍ يُعَزّى الدينُما كانَ في الدُنيا كَيَومِكَ مَشهَدٌ
ومستدير معجم التقسيم
وَمُستَديرٍ مُعجَمَ التَقسيمِ
مُنتَسِبِ الأَشكالِ وَالرُسومِ
دَبَّرَهُ فِكرُ اِمرىءٍ حَكيمِ
علمت طيفك إسعافي فما هجعت
عَلَّمت طَيفَكَ إسعافي فَما هَجَعَتعَيناي إِلّا وَطَيفٌ مِنكَ يَطرُقُنيفَكَيفَ أَشكُرُ مَن إِن نِمتُ واصَلَني
خيالك منك أعرف بالغرام
خَيالُكَ مِنكَ أَعرَفُ بِالغَرامِوَأَرأَفُ بِالمُحِبِّ المُستَهامِفَلَو يَستَطيعُ حينَ حَظَرتَ نَومي
في عارض ضاقت الأرض الفسيحة عن
في عارِضٍ ضاقَت الأَرضُ الفَسيحَةُ عَنسُراهُ إِذ سالَ فيها سَيلُهُ العِرَمُكَأَنَّهُ اللَيلُ لا قُربٌ وَلا بُعدُ
نحن بجود الأمير في حرم
نَحنُ بِجودِ الأَميرِ في حَرَمٍنَرتَعُ بَينَ السعودِ وَالنِعَمِأَبدَعُ مِن هذِهِ الدَنانيرِ لَم
يدعي حبيبي إلى هجري فيعدل بي
يَدعي حَبيبي إِلى هَجري فَيَعدُلُ بيعَن هَجرِهِ مرَضٌ في القَلبِ مَكتومُلَو كانَ ينصِفُني ما كانَ يَهجُروني
جاد ربعا حللته يا همام
جادَ رَبعاً حَلَلتَهُ يا همامُمِن نَدى كَفِّكَ العَزيزُ رِهامُفَقَبيحٌ إِن اِستَزَدت لَهُ صَو