وأنا الذي علمت من طلب الغنى

وَأَنا الَّذي عَلِمتُ مِن طَلَبِ الغِنىكَيفَ الطَريقُ إِلى الغِنى بِرَجائِهِفَظَلِلتُ مَخصوصاً بِحَمدِ عُفاتِهِ

من سره العيد فما سرني

مِن سَرَّهُ العيدُ فَما سَرَّنيبَل زادَ في هَمّي وَأشجانيلِأَنَّهُ ذَكَّرَني ما مَضى مِن