خجل الورد من جوار البهار

خَجَل الوَرد مِن جَوارِ البَهارِفَمَشى بِاِحمِرارِهِ في اِصفِرارِوَحَكى الماءُ فيهِما أَحمَرَ اليا

فحما قدم الغلام فأهدى

فَحماً قَدَّم الغُلامُ فَأَهدىفي كَوانينه حَياةَ النُفوسِكانَ كَالآبَنوسِ غَيرَ مَحَلّىً

أمر بدار عمار بن نصر

أَمُرُّ بِدارِ عَمّارِ بنِ نَصرٍفَأَمنَحُها التَحِيَّةَ وَالدُموعاوَاِستَحي رباها أَن يَراني

كل الأمور إلى من

كُلُّ الأُمورِ إِلى مَنبِهِ تَتَمُّ الأُمورُوَأفزَع إَلَيهِ إِذا لَم

ما ضر من بعد السرور ببعده

ما ضَرَّ مِن بَعدَ السُرورِ بِبُعدِهِلَو كانَ يجمِلُ في صِيانَةِ عَبدِهِيَبدو فَأُطرِقُ هَيبَةً وَمَخافَةً

أعدت سعود بهاء الدولة الفلك

أَعَدَّت سَعودَ بَهاءِ الدَولَةِ الفُلكُالأَعلى فَما فيهِ نَجمٌ غَيرُ مَسعودِوَقابَلَ العيدَ مِنهُ حينَ قابَلَهُ