خجل الورد من جوار البهار
خَجَل الوَرد مِن جَوارِ البَهارِفَمَشى بِاِحمِرارِهِ في اِصفِرارِوَحَكى الماءُ فيهِما أَحمَرَ اليا
حفظت منك بما لم يجر في خلدي
حفظت منك بما لم يجر في خلديفالآن أعذر حسادي على حسديسماح كف إذا ما شمت بارقه
فحما قدم الغلام فأهدى
فَحماً قَدَّم الغُلامُ فَأَهدىفي كَوانينه حَياةَ النُفوسِكانَ كَالآبَنوسِ غَيرَ مَحَلّىً
أمر بدار عمار بن نصر
أَمُرُّ بِدارِ عَمّارِ بنِ نَصرٍفَأَمنَحُها التَحِيَّةَ وَالدُموعاوَاِستَحي رباها أَن يَراني
كل الأمور إلى من
كُلُّ الأُمورِ إِلى مَنبِهِ تَتَمُّ الأُمورُوَأفزَع إَلَيهِ إِذا لَم
ما ضر من بعد السرور ببعده
ما ضَرَّ مِن بَعدَ السُرورِ بِبُعدِهِلَو كانَ يجمِلُ في صِيانَةِ عَبدِهِيَبدو فَأُطرِقُ هَيبَةً وَمَخافَةً
إذا المرء لم يبن افتخارا لنفسه
إِذا المَرءُ لَم يَبنِ اِفتِخاراً لِنَفسِهِتَضايَقَ عَنهُ ما اِبتَنَتهُ جُدودُهوَلا خَيرَ في مَن لا يَكونُ طَريفُهُ
أعدت سعود بهاء الدولة الفلك
أَعَدَّت سَعودَ بَهاءِ الدَولَةِ الفُلكُالأَعلى فَما فيهِ نَجمٌ غَيرُ مَسعودِوَقابَلَ العيدَ مِنهُ حينَ قابَلَهُ
يا من رضيت من الكثير به
يا من رضيت من الكثير بهأنت البعيد على قرب من الدارأعلمت فيك المنى حلاً ومرتحلا
ويؤيؤ أوحى من القضاء
ويؤيؤ أوحى من القضاءممتع الصورة والأعضاءذي سفعةٍ في خده سوداء